PERTANYAAN :
Assalamualaikum, saudaraku semua, sudah lama tidak bertanya di forum ilmu ini, dan hari ini ane ingin nanya apakah boleh seorang islam bersekolah di sekolah non muslim, sukron para ustadz dan ustadzah. [Oejank Tea].
JAWABAN :
Bersekolah/Mengajar di Institusi Non Muslim : Hasil Bahtsul Masail PWNU Jatim 2009 di Gresik
Deskripsi Masalah :
Pada saat ini masih banyak putra-putri kita yang masuk lembaga-lembaga pendidikan non muslim atau yang berbeda aqidah, karena lembaga-lembaga tersebut mampu memberi fasilitas-fasilitas lebih memadai. Undang-undang pendidikan menyatakan bahwa siswa peserta didik berhak mendapatkan pendidikan yang sesuai dengan keyakinannya dan lembaga pendidikan wajib menyediakan guru agama sesuai keyakinan siswa, namun kenyataan siswa-siswi peserta didik harus mengikuti mata pelajaran agama sesuai dengan keyakinan pemilik yayasan dengan dalih belum mampu menyediakan guru agama Islam.
Pertanyaan :
a.Bagaimana menurut pandangan fiqih orang tua menyekolahkan anak-anaknya di lembaga-lembaga pendidikan non muslim atau yang tidak se-aqidah dengan alasan lebih maju dan lebih baik mutu pendidikannya ?
b.Bagaimana hukumnya tenaga pendidik yang beraqidah ahlussunnah wal jama’ah mengajar di lembaga-lembaga tersebut ? (PCNU Kab. Nganjuk)
KEPUTUSAN :
a. Menyekolahkan anak di sekolah non muslim atau yang tidak seaqidah hukumnya haram, sebab bisa berdampak memperbanyak golongan mereka dan bahkan membahayakan akidah anak-anak Islam. Namun apabila disana ada tujuan mempersiapkan strategi menegakkan agama atau aqidah aswaja maka boleh, bahkan bisa menjadi wajib, dengan syarat :
1. Yang bersangkutan diduga kuat tidak akan berubah akidahnya.
2. Pada sebolah itu memiliki keunggulan yang maslahah buat Islam yang tidak bisa ditemukan pada sekolah-sekolah Islam atau yang seakidah
3. Dalam proses belajar-mengajar tidak boleh terjadi hal-hal yang dilarang dalam agama
المقررات النهضية، صـ40
من ارشاد الحيارى فى تحذير المسلم من مدارس النصارى للشيخ يوسف النبهاني ونصه اعلم ان من اعظم المصائب على االملة الا سلا مية والامة الحمدية ما هو جار فى هذه الايام في كثير من بلاد الاسلام من ادخال بعض جهلة المسلمين اولادهم فى المدارس النصرانية لتعلم بعض العلوم الد نيا وية واللغات الافرنجية و فى ضمن ذلك يتطمون الديانة المسمية ويشار كون اولاد النصارى فى عبا دتهم الدينية مما هو كفر صريح لايرضى به الله تعالى ولا محمدصلى الله عليه و سلم ولا المسيح ان مدارس الافرنج التى يفتحو نها فى البلاد الاسلامية يجعلون من اهم ودخوله فى الشروط تعليم التلميذولو كا ن مسلما دين النصرانية ودخوله فى جملة التلا ميذ النصارى الى الكنيسة فى كل يوم الى الهبادة وفعله معهم الافعال الدينية ومن لا يقبل هذا الشرط يقبلونه المارونية وهم لا يلامون على ذلك لانهم يفعلون فى مدارسهم ما يوافقه ويبينون شروطهم ولا يجبرون احدا على الدخول وانما اللوم العظيم على المسلم الذى يرضى بدخول ولده الى هذه المدارس ينام ويقوم ويدخل الكنيسة على شرط المعلوم.
سبعة كتب ص 20-21
وفى الفتاوى الحديثية لا بجوز قراة سيرة الكبرى لان غالبها باطل وكذب وقد اختلط فحررم الكل حيث لا مميز ومن ذلك تعلم حرمة قراة نزهة المجالس ونحوها مما اختلط فيه بغير حيث لا مميز … الى ان قال … وفى التحفة يحرم على غير عالم متبحر مطالعة نحو توراة علم تبديلها او شك فيه اه الى غير ذلك مما لا يحتمله هذا المحل مما لا ينبغى للطالب ان يهجم عليه الا بعد التروى والفحص عنه والا اشتبه عليه الحق والباطل وارتفعت الثقة به فى اقواله واقواله
b. Haram ketika para tenaga pendidik itu melaksanakan tugas sesuai dengan visi dan misi di lembaga tempat mereka mengajar atau menimbulkan kebimbangan hati orang-orang awam dari kalangan muslimin. Tetapi apabila mengajar itu justru dijadikan kesempatan dan peluang berdakwah dan melindungi anak-anak muslim yang bersekolah disana, maka wajib.
تفسير المنير ج1 ص 93
واعلم أن كون المؤمن موالياً للكافر يحتمل ثلاثة أوجه أحدها : أن يكون راضياً بكفره ويتولاه لأجله ، وهذا ممنوع منه لأن كل من فعل ذلك كان مصوباً له في ذلك الدين ، وتصويب الكفر كفر والرضا بالكفر كفر ، فيستحيل أن يبقى مؤمناً مع كونه بهذه الصفة . فإن قيل : أليس أنه تعالى قال : { وَمَن يَفْعَلْ ذلك فَلَيْسَ مِنَ الله فِي شَىْء } وهذا لا يوجب الكفر فلا يكون داخلاً تحت هذه الآية ، لأنه تعالى قال : { يا أيها الذين آمنوا } فلا بد وأن يكون خطاباً في شيء يبقى المؤمن معه مؤمناً وثانيها : المعاشرة الجميلة في الدنيا بحسب الظاهر ، وذلك غير ممنوع منه. والقسم الثالث : وهو كالمتوسط بين القسمين الأولين هو أن موالاة الكفار بمعنى الركون إليهم والمعونة ، والمظاهرة ، والنصرة إما بسبب القرابة ، أو بسبب المحبة مع اعتقاد أن دينه باطل فهذا لا يوجب الكفر إلا أنه منهي عنه ، لأن الموالاة بهذا المعنى قد تجره إلى استحسان طريقته والرضا بدينه ، وذلك يخرجه عن الإسلام
تفسير الخازن ج 1 ص 238
وقوله : { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء } يعني أنصاراً وأعواناً من دون المؤمنين يعني من غير المؤمنين ، والمعنى لا يجعل المؤمن ولايته لمن هو غير مؤمن نهى الله المؤمنين أن يوالوا الكفار أو يلاطفوهم لقرابة بينهم أو محبة أو معاشرة ، والمحبة في الله والبغض في الله باب عظيم وأصل من أصول الإيمان { ومن يفعل ذلك } يعني موالاة الكفار من نقل الأخبار إليهم وإظهار عورة المسلمين أو يودهم ويحبهم { فليس من الله في شيء } أي فليس من دين الله في شيء . وقيل : معناه فليس من ولاية الله في شيء وهذا أمر معقول من أن ولاية المولى معاداة أعدائه وموالاة الله وموالاة الكفار ضدان لا يجتمعان { إلا أن تتقوا منهم تقاة } اي إلاّ أن تخافوا منهم مخافة .
الفقه الاسلامى
السؤال الزابع والعشرون ما حكم عمل المسلم فى دوائر ووزرات الحكومة اللامركية او غيرها من حكومات البلاد الكافرة خاصة فى مجالات عامة كالصناعة الذرية او الدراسات الاسترائيحية ونحوها الجواب يجوز للمسلم العمل المباح شرعا فى دوائر ومؤسسات حكومات قير اسلامية اذا لم يؤد الى إلحاق الضرر
روح المعانى ج 2 ص 116
ولعل الصحيح ان كل ما عده العرف تعظيما وحسبه المسلمون موالاة فهو منهى عنه ولو مع اهل الذمة لا سيما اذا أوقع شيئا فى قلوب ضعفاء المؤمنين ولا ارى القيام لاهل الذمة فى المجلس الا من الامور المحظورة لان دلالته على التعظيم قوية وجعله من الاحسان لا اراه من الاحسان كما لا يخفى
المجموع ج 19 ص 336
قوله (وان أصابوا كتبا..) لم يقل أحد أن النظر في كتب الديانات الاخرى معصية، بل الواجب يحتم علينا أن تعلم ما عندهم حتى تكون على بينة من أمرهم، وهاهم علماء المسلمين وأئمتهم ألفوا كتبا في الرد عليهم كابن حزم وغيره، وان عبد الله بن عمرو وقع له كتاب من كتبهم فكان يقرأه ويروى منه وكتب الفلسفة التى عربت والطب وغيرها من العلوم لم يقل أحد أن النظر فيها معصية.
Sumber :
http://solusinahdliyin.net/satta/264-bersekolahmengajar-di-institusi-non-muslim.html