Cah Angon
alhamdulillah udah diundang kemari sama mbah yai Timur Lenk matur terimakasih, sekalian mohon nanya apa saja amalan yang bisa kita kerjakan nalika berziaroh ke makam&masjid nabi dimadinah, billahi tawfiq walhidayah …
JAWABAN :
>> Timur Lenk
Kaifiyat dan Amalan saat Ziarah Rosulullah sholla Allahu ‘alaihi wa sallam dari kitab Al-Adzkar An-Nawawi halaman 174-176
فصل: في زيارة قبر رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وأذكارها.
اعلم أنه ينبغي لكل من حجّ أن يتوجه إلى زيارة رسول اللّه ص
لى اللّه عليه وسلم، سواء كان ذلك طريقه أو لم يكن، فإن زيارته صلى اللّه عليه وسلم من أهمّ القربات وأربح المساعي وأفضل الطلبات،
Ketika akan ke madinah memperbanyak baca sholawat sepanjang perjalanan
فإذا توجَّه للزيارة أكثرَمن الصلاة عليه صلى اللّه عليه وسلم في طريقه،
ketika sudah dekat dengan madinah semakin diperbanyak baca sholawatnya
فإذا وقعَ بصرُه على أشجار المدينةوحَرمِها وما يَعرفُ بها زاد من الصلاة والتسليم عليه صلى اللّه عليه وسلم،
berdo’a kpd Allah agar ziarahnya membawa manfaat dan menjadi sebab untung dunia akherat
وسألَ اللّه تعالى أن ينفعَه بزيارته صلى اللّه عليه وسلم، وأن يُسعدَه بها في الدارين،وليقلْ:
ini bacaan do’anya
اللَّهُمَّ افْتَحْ عَليَّ أبْوَابَ رَحْمَتِكَ وَارْزُقْنِي في زِيارَةِقَبْرِ نَبِيِّكَ صلى اللّه عليه وسلم ما رزقْتَهُ أوْلِياءَكَ وأهْلَ طَاعَتِكَ واغْفِرْ لي وارْحمنِي يا خَيْرَ مَسْؤُول.
ketika akan masuk masjid berdo’a dengan do’a masuk masjid
وإذا أراد دخول المسجد استحبّ أنيقولَ ما يقوله عند دخول باقي المساجد، وقد قدّمناه في أول الكتاب،
setelah sholat tahiyyatul masjid mendatangi makam Rosulullah dan memalingkan kiblat , lalu ucapkan salam kepada Baginda Nabi , jangan terlalu keras
فإذا صلّى تحيةالمسجد أتى القبر الكريم فاستقبله واستدبر القبلة على نحو أربع أذرع من جدار القبر،وسلَّم مقتصداً لا يرفع صوته، فيقول:
ini ucapan salamnya:
“السَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللّه!السَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيرَةَ اللّه مِنْ خَلْقِهِ! السَّلامُ عَلَيْكَ يَاحَبِيبَ اللَّهِ! السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ! السَّلامُ عَلَيْكَ وَعلى آلِكَ وأصْحابِكَ وأهْلِ بَيْتِكَ وَعَلى النَّبيِّينَ وَسائِرِ الصَّالِحِينَ؛ أشْهَدُ أنَّكَ بَلَّغْتَ الرِّسالَةَ، وأدَّيْتَ الأمانَةَ، وَنَصَحْتَ الأُمَّةَ، فَجَزَاكَ اللَّهُ عَنَّاأفْضَلَ مَا جَزَى رَسُولاً عَنْ أُمَّتِهِ”
jika ada titipan salam dari seseorang buat baginda Nabi disampaikan
وإن كان قد أوصاه أحدٌ بالسَّلام على رسول اللّه صلى اللّه عليهوسلم قال:
ini lafadznya:
السَّلام عليك يا رسولَ اللّه من فلان بن فلان!
kemudian mundur kearah kanan lalu ucapkan salam kepada sayyidina Abu Bakar
ثم يتأخرَ قدر ذراع إلى جهة يمينه فيُسلِّم على أبي بكر،
mundur lagi , lalu ucapkan salam kepada sayyidina Umar
ثم يتأخرُ ذراعاً آخرَ للسلام على عُمر رضي اللّه عنهما،
kemudian kembali ketempat semula ia menghadap Rosulullah
ثم يرجعُ إلى موقفه الأوّل قُبالة وجهِ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
kemudian tawassul dengan baginda Nabi
فيتوسلُ به في حقّ نفسه، ويتشفعُ به إلى ربه سبحانه وتعالى،
kemudian berdo’a untuk diri sendiri , orang tua , teman2 , para kekasih tercinta dan umat islam dan memperbanyak do’a disitu
ويدعو لنفسه ولوالديه وأصحابه وأحبابه ومَن أحسنَ إليه وسائر المسلمين، وأن يَجتهدَ في إكثارالدعاء،
memperbanyak baca tahmid , tasbih , takbir , tahlil dan sholawat
ويغتنم هذا الموقف الشريف ويحمد اللّه تعالى ويُسبِّحه ويكبِّره ويُهلِّله ويُصلِّي على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ويُكثر من كل ذلك،
lalu mendatangi Roudloh yang berada diantara makam dan mimbar serta memperbanyak do’a disitu
ثم يأتي الروضةَ بين القبر والمنبر، فيُكثر من الدعاء فيها.
5/492 فقد روينا في صحيحي البخاري ومسلم،عن أبي هريرة رضي اللّه عنه، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: “ما بَيْنَ قبري وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْرِياضِ الجَنَّةِ”.
ketika akan keluar madinah disunnatkan pamitan dimasjid dengan sholat 2 roka’at , berdo’a lalu mendatangi makam Rosul lagi , ucapkan salam , berdo’a lagi , serta pamitan dengan Rosulullah
وإذا أراد الخروج من المدينة والسفرَ استحبّ أن يُودِّع المسجد بركعتين، ويدعو بما أحبّ، ثم يأتي القبر فيُسلّم كما سلَّم أوّلاً، ويُعيد الدعاء،ويُودّع النبيّ صلى اللّه عليه وسلم ويقول:
ini do’anya:
“اللَّهُمَّ لا تَجْعَلْ هَذَاآخِرَ العَهْدِ بِحَرَمِ رَسُولِكَ، وَيَسِّرْ لي العَوْدَ إِلى الحَرَمَيْنِ سَبِيلاً سَهْلَةً بِمَنِّكَ وَفَضْلِكَ، وَارْزقْنِي العَفْوَ والعَافِيةَ في الدُّنْيا والآخِرَةِ، وَرُدَّنا سالِمِينَ غانِمِينَ إلى أوْطانِنا آمِنِينَ
selesai
فهذا آخرُ ما وفّقني اللّه بجمعه من أذكار الحجّ. وهي وإن كان فيها بعض الطول بالنسبة إلى هذا الكتاب فهي مختصرة بالنسبة إلى ما نحفظه فيه،واللّه الكريم نسأل أن يوفِّقنا لطاعته، وأن يجمعَ بيننا وبين إخواننا في داركرامته.
وقد أوضحت في كتاب المناسك ما يتعلَّق بهذه الأذكار من التتمّات والفروع الزائدات، واللّه أعلم بالصواب، وله الحمد والنعمة والتوفيق والعصمة.
وعن العُتْبيّ قال: كنتُ جالساً عند قبر النبيّ صلى اللّه عليه وسلم فجاء أعرابيٌّ فقال: السلام عليك يا رسول اللّه! سمعتُ اللّه تعالى يقول: ”وَلَوْ أنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ واسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً” [النساء:64] وقد جئتُك مستغفراً من ذنبي،مستشفعاً بك إلى ربي، ثم أنشأ يقول:
يا خيرَ مَنْ دُفنتْ بالقاع أعظُمُه * فطابَ من طيبهنَّ القَاعُ والأكمُ
نفسي الفداءُ لقبرٍ أنتَ ساكنُهُ * فيه العفافُ وفيه الجودُ والكرَمُ
قال: ثم انصرفَ، فحملتني عيناي فرأيت النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم في النوم فقال لي: يا عُتْبيّ، الحقِ �
