PERTANYAAN :
Assalam. Mau tanya nih ustadz. Ceritanya : Saat mencuci baju, saya lebih enak dengan menggosokkan langsung di lantai kamar mandi, yang pada lantai itu terdapat endapan zat kaporit yang sudah mengeras berwarna cream agak kecoklatan, Dan dimungkinkan zat kaporit itu berasal dari air atau air kemih, dan saat saya hendak menjemur, ternyata kelupasan kaporit itu menempel di baju, tanpa saya buang dan bilas ulang. Pertanyaan : Apakah kaporit seperti dalam cerita itu suci.? Bagaimana status kesucian baju saya.? Terimakasih. [Dina Bareera].
JAWABAN :
Wa’alaikumussalam. Endapan itu suci selama belum jelas dari najis, bahkan bila kuat dugaan najisnya maka yang rojih adalah suci, bila tidak kuat dugaan najisnya mengambil yang lumrah. [Slecent Alhose ].
قال ابن قدامة في المغني: الثالث: أن ينفصل غير متغير من الغسلة التي طهرت المحل، ففيه وجهان، أصحهما أنه طاهر. وهو قول الشافعي لأنه جزء من المتصل، والمتصل طاهر فكذلك المنفصل، ولأنه ماء أزال حكم النجاسة ولم يتغير بها فكان طاهرا كالمنفصل من الأرض. انتهى.
وهذا الذي قلناه من اشتراط كون المحل الذي لاقته اليد قد صار طاهرا إنما اشترطناه للحكم بطهارة ما لاقته هذه اليد إذا كانت تلك اليد بها بلل، أما إن كانت جافة وكانت ثيابك جافة أيضا فلا تنجس الثياب بذلك، وراجع الفتوى رقم: 40332.
ودخول الحمام بالحذاء لا يجعله نجسا، فالأصل في الأشياء الطهارة حتى تثبت نجاستها إضافة إلى أن النعل من الأشياء التي تغلب فيها الطهارة على النجاسة نظرا للمشقة؛ كما تقدم في الفتوى رقم: 57301، والفتوى رقم: 47340.
(قوله: عسر زواله) أي المذكور من اللون أو الريح، وذلك كلون الصبغ بأن صفت غسالته ولم يبق إلا أثر محض، وكريح الخمر للمشقة.
وضابط التعسر أن لا يزول بالحت بالماء ثلاث مرات، فمتى حته بالماء
ثلاث مرات ولم يزل طهر المحل، فإذا قدر على زواله بعد ذلك لم يجب لان المحل طاهر.
قوله: فإن بقيا) أي اللون والريح.
والمراد بقيا في محل واحد من نجاسة واحدة، بخلاف ما لو بقيا في محلين أو محال، أو من نجاستين وعسر زوالهما فإنه لا يضر.
وقوله: لم يطهر أي ذلك المحل، لقوة دلالتهما حينئذ على بقاء العين، وندرة العجز عنهما، فيجب زوالهما، إلا إن تعذر، كما مر في بقاء الطعم.
والمناسب لقوله ولا يضر أن، يقول هنا ضر بدل لم يطهر.
(قوله: أن ما أصله الطهارة إلخ) أي أن الشئ الذي أصله الطهارة ولم تتيقن نجاسته، بل غلب على الظن نجاسته كطين الشارع المار وكما سيأتي من الامثلة.
(قوله: فيه قولان) أي فيما أصله إلخ.
(قوله: أرجحهما) أي القولين، أنه طاهر.
(قوله: عملا بالاصل) محل العمل به إذا استند ظن النجاسة إلى غلبتها، وإلا عمل بالغالب.
فلو بال حيوان في ماء كثير وتغير، وشك في سبب تغيره هل هو البول ؟ أو نحو طول المكث ؟ حكم بتنجسه عملا بالظاهر، لاستناده إلى سبب معين كخبر العدل، مع أن الاصل عدم غيره.
كذا في شرح الروض والمغني.
http://islamport.com/d/2/shf/1/2/170.html
(قوله: أن ما أصله الطهارة إلخ) أي أن الشئ الذي أصله الطهارة ولم تتيقن نجاسته، بل غلب على الظن نجاسته كطين الشارع المار وكما سيأتي من الامثلة.
(قوله: فيه قولان) أي فيما أصله إلخ.
(قوله: أرجحهما) أي القولين، أنه طاهر.
(قوله: عملا بالاصل) محل العمل به إذا استند ظن النجاسة إلى غلبتها، وإلا عمل بالغالب.
LINK ASAL :
www.fb.com/groups/piss.ktb/565774623445350/