PERTANYAAN :
Tarkam Sriatun
Gemana hukumnya mengukapkan kta2 kasar(kotor) di fb?
JAWABAN :
Fajar Bashir >>
Alwasaa’il hukmul maqaashid...
Mencaci maki atau mengucapkan kata-kata kotor melalui buku, nyanyian, internet (fb) hukumnya sama dgn mencaci maki memakai lisan..
Masaji Antoro
SESUATU YANG DILARANG DIUCAPKAN DILARANG JUGA DITULISKAN
ومنها كتابة ما يحرم النطق به . قال في البداية لأن القلم احد اللسانين فاحفظه عما يجب حفظ اللسان منه : اي من غيبة وغيرها فلا يكتب ما يحرم به النطق به من جميع ما مر بلا جرم : اي شك بلا ضرPERTANYAAN :
Tarkam Sriatun
Gemana hukumnya mengukapkan kta2 kasar(kotor) di fb?
JAWABAN :
Fajar Bashir >>
Alwasaa’il hukmul maqaashid...
Mencaci maki atau mengucapkan kata-kata kotor melalui buku, nyanyian, internet (fb) hukumnya sama dgn mencaci maki memakai lisan..
Masaji Antoro
SESUATU YANG DILARANG DIUCAPKAN DILARANG JUGA DITULISKAN
ومنها كتابة ما يحرم النطق به . قال في البداية لأن القلم احد اللسانين فاحفظه عما يجب حفظ اللسان منه : اي من غيبة وغيرها فلا يكتب ما يحرم به النطق به من جميع ما مر بلا جرم : اي شك بلا ضرره اعظم وادوم، فليصن الإنسان قلمه عن كتابه الحيل والمخادعات ومنكرات حادثات المعاملات
MENULIS HAL YANG HARAM DIUCAPKAN
Dikatakan dalam kitab al-Bidaayah “Karena pena adalah salah satu dari dua lisan seseorang, maka jagalah dari hal-hal yang diwajibkan lisan untuk menjaganya”
Seperti ghibah (menggunjing) dan lainnya maka janganlah menulis sesuatu yang diharamkan mengucapkannya, bahkan bahaya yang ditimbulkannya lebih berdampak negative ketimbang ucapan karena ia lebih besar jangkauannya serta lebih lama, maka jagalah seseorang atas penanya dari penulisan rekayasa, penipuan dan hal-hal yang terjadi dalam pergaulan-pergaulan,
Is’aad ar-Rofiiq II/105
اعلم أن الذكر باللسان إنما حرم لأن فيه تفهيم الغير نقصان أخيك وتعريفه بما يكرهه، فالتعريض به كالتصريح والفعل فيه كالقول، والإشارة والإيماء والغمز والهمز والكتابة والحركة وكل ما يفهم المقصود فهو داخل في الغيبة وهو حرام. فمن ذلك قول عائشة رضي الله عنها: دخلت علينا امرأة فما ولت أومأت بيدي أنها قصير فقال عليه السلام ” اغتبتيها ومن ذلك المحاكاة يمشي متعارجاً أو كما يمشي فهو غيبة بل هو أشد من الغيبة لأنه أعظم في التصوير والتفهيم ولما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة حاكت امرأة قال ” ما يسرني أني حاكيت إنساناً ولي كذا وكذا . وكذلك الغيبة بالكتابة فإن القلم أحد اللسانين. وذكر المصنف شخصاً معيناً وتهجين كلامه في الكتاب غيبة إلا أن يقترن به شيء من الأعذار المحوجة إلى ذكره – كما سيأتي بيانه – وأما قوله: قال قوم كذا: فليس ذلك غيبة، وإنما الغيبة التعرض لشخص معين إما حي وإما ميت. ومن الغيبة أن تقول: بعض من مر بنا اليوم، أو بعض من رأيناه؛ إذا كان المخاطب يفهم منه شخصاً معيناً؛ لأن المحذور تفهيمه دون ما به التفهيم فأما إذا لم يفهم عينه جاز. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كره من إنسان شيئاً قال ” ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا فكان لا يعين. وقولك: بعض من قدم من السفر، أو بعض من يدعي العلم، إن كان معه قرينة تفهم عين الشخص فهي غيبة
Ihyaa’ ‘Uluumddiin II/339
Wallaahu A’lamu Bis Showaabره اعظم وادوم، فليصن الإنسان قلمه عن كتابه الحيل والمخادعات ومنكرات حادثات المعاملات
MENULIS HAL YANG HARAM DIUCAPKAN
Dikatakan dalam kitab al-Bidaayah “Karena pena adalah salah satu dari dua lisan seseorang, maka jagalah dari hal-hal yang diwajibkan lisan untuk menjaganya”
Seperti ghibah (menggunjing) dan lainnya maka janganlah menulis sesuatu yang diharamkan mengucapkannya, bahkan bahaya yang ditimbulkannya lebih berdampak negative ketimbang ucapan karena ia lebih besar jangkauannya serta lebih lama, maka jagalah seseorang atas penanya dari penulisan rekayasa, penipuan dan hal-hal yang terjadi dalam pergaulan-pergaulan,
Is’aad ar-Rofiiq II/105
اعلم أن الذكر باللسان إنما حرم لأن فيه تفهيم الغير نقصان أخيك وتعريفه بما يكرهه، فالتعريض به كالتصريح والفعل فيه كالقول، والإشارة والإيماء والغمز والهمز والكتابة والحركة وكل ما يفهم المقصود فهو داخل في الغيبة وهو حرام. فمن ذلك قول عائشة رضي الله عنها: دخلت علينا امرأة فما ولت أومأت بيدي أنها قصير فقال عليه السلام ” اغتبتيها ومن ذلك المحاكاة يمشي متعارجاً أو كما يمشي فهو غيبة بل هو أشد من الغيبة لأنه أعظم في التصوير والتفهيم ولما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة حاكت امرأة قال ” ما يسرني أني حاكيت إنساناً ولي كذا وكذا . وكذلك الغيبة بالكتابة فإن القلم أحد اللسانين. وذكر المصنف شخصاً معيناً وتهجين كلامه في الكتاب غيبة إلا أن يقترن به شيء من الأعذار المحوجة إلى ذكره – كما سيأتي بيانه – وأما قوله: قال قوم كذا: فليس ذلك غيبة، وإنما الغيبة التعرض لشخص معين إما حي وإما ميت. ومن الغيبة أن تقول: بعض من مر بنا اليوم، أو بعض من رأيناه؛ إذا كان المخاطب يفهم منه شخصاً معيناً؛ لأن المحذور تفهيمه دون ما به التفهيم فأما إذا لم يفهم عينه جاز. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كره من إنسان شيئاً قال ” ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا فكان لا يعين. وقولك: بعض من قدم من السفر، أو بعض من يدعي العلم، إن كان معه قرينة تفهم عين الشخص فهي غيبة
Ihyaa’ ‘Uluumddiin II/339
Wallaahu A’lamu Bis Showaab