PERTANYAAN :
Mashfufah Bashri El-Baidlawie
Assalamualaikum.Para asaatidz, mohon hadis ato ta’bir yg menjelaskan tentang haramnya orng yg lupa trhadap hafalan alqurannya.
Jazakumullah.
JAWABAN :
>> Masaji Antoro
Wa’alaikumsalam
فمذهب مالك رضي الله عنه حفظ الزائد عما تصح به الصلاة من القرأن مستحب اكد ابتداء ودواما فنسيانه مكروه ومذهب الشافعي نسيان كل حرف منه كبيرة تكفر بالتوبة والرجوع لحفظه
“Maka kalangan madzhab Malik ra hukum menjaga hafalan yang lebih dari bacaan yang membuat shalat sah (hafalan selain surat fatihah) hukumnya sunah muakkad baik diawl atau selamanya, melalaikannya hukumnya makruh,Sedang Madzhab Syafi’i melalaikan satu huruf dari hafalan diatas tergolong dosa besar yang hanya dapat terlebur dengan bertaubat dan kembali menghafalnya”. [Hasyiyah as-Shoowy III/68].
.وفي الحديث القدسي ” من شغله ذكري عن مسئلتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين والإشتغال بحفظه أفضل من الإشتغال بالعلم الزائد على فرض العين و نسيانه ولو بعذر كمرض واشتغال بعيني كبيرة. الشرقاوي ١/١٦٤
“Dalam sebuah hadits Qudsy dituturkan : Barangsiapa yang menyibukkan dirinya dengan mengingat-Ku sehingga tidak sempat meminta kepada-Ku, maka Aku akan memberinya yang lebih baik daripada apa yang Aku berikan kepada orang-orang yang meminta.
Dan menyibukkan diri menghafalnya lebih utama ketimbang menyibukkan diri mencari ilmu yang yang diluar ketentuan fardhu ain, sedang melalaikannya meskipun karena ‘udzur seperti sakit dan kesibukan yang bersifat kewajiban tergolong dosa besar. [Hasyiyah as-Syarqawy I/165].
Imam ar-Ramli membatasinya dengan “bila lupanya karena unsur meremehkan dan karena malas memudarasahnya”
( وَ ) نُدِبَ ( كَثْرَةُ تِلَاوَتِهِ ) قَالَ تَعَالَى { إنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ } الْآيَةَ وَالْأَخْبَارُ فِي ذَلِكَ كَثِيرَةٌ .( وَنِسْيَانُهُ كَبِيرَةٌ ) ، وَكَذَا نِسْيَانُ شَيْءٍ مِنْهُ لِخَبَرِ { عُرِضَتْ عَلَيَّ ذُنُوبُ أُمَّتِي فَلَمْ أَرَ ذَنْبًا أَعْظَمَ مِنْ سُورَةٍ مِنْ الْقُرْآنِ أَوْ آيَةٍ أُوتِيَهَا رَجُلٌ ثُمَّ نَسِيَهَا } وَخَبَرُ { مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ثُمَّ نَسِيَهُ لَقِيَ اللَّهَ – عَزَّ وَجَلَّ – يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَجْذَمَ } رَوَاهُمَا أَبُو دَاوُدالشَّرْحُ( قَوْلُهُ : وَنِسْيَانُهُ كَبِيرَةٌ ) مَوْضِعُهُ إذَا كَانَ نِسْيَانُهُ تَهَاوُنًا وَتَكَاسُلًا غ
Asna al-Mathaalib III/46
Wallaahu A’laamu Bis Showaab
>> Hanya Ingin Ridlo Robby
اذكارالنواوي315 – وروينا في كتاب أبي داود، والترمذي، عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” عُرِضَتْ عَلَيَّ أُجُورُ أُمَّتِي حتَّى القَذَاةُ يُخْرِجُها الرَّجُلُ مِن المَسْجِدِ، وَعُرِضَتْ عَلَيَّ ذُنُوبُ أُمَّتِي، فَلَمْ أَرَ ذَْنباً أعْظَمَ مِنْ سُورَةٍ مِنَ القُرآنِ أوْ آيَةٍ أُوتِيهَا رَجُلٌ ثُمَّ نَسِيَها ” تكلم الترمذي فيه (1) .فتح الباري ص 86 ج 9وَاخْتَلَفَ السَّلَفُ فِي نِسْيَانِ الْقُرْآنِ فَمِنْهُمْ مَنْ جَعَلَ ذَلِكَ مِنَ الْكَبَائِرِ وَأَخْرَجَ أَبُو عُبَيْدٍ مِنْ طَرِيقِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ مَوْقُوفًا قَالَ مَا مِنْ أَحَدٍ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ ثُمَّ نَسِيَهُ إِلَّا بِذَنْبٍ أَحْدَثَهُ لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَنِسْيَانُ الْقُرْآنِ مِنْ أَعْظَمِ الْمَصَائِبِ وَاحْتَجُّوا أَيْضًا بِمَا أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَالتِّرْمِذِيُّ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ مَرْفُوعًا عُرِضَتْ عَلَيَّ ذُنُوبُ أُمَّتِي فَلَمْ أَرَ ذَنْبًا أَعْظَمَ مِنْ سُورَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ أُوتِيهَا رَجُلٌ ثُمَّ نُسِّيهَا فِي إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ وَقد أخرج بن أَبِي دَاوُدَ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ مُرْسَلٍ نَحْوَهُ وَلَفْظُهُ أَعْظَمُ مِنْ حَامِلِ الْقُرْآنِ وَتَارِكِهِ وَمِنْ طَرِيقِ أَبِي الْعَالِيَةِ مَوْقُوفًا كُنَّا نَعُدُّ مِنْ أَعْظَمِ الذُّنُوبِ أَنْ يَتَعَلَّمَ الرَّجُلُ الْقُرْآنَ ثُمَّ يَنَامُ عَنْهُ حَتَّى يَنْسَاهُ وَإِسْنَادُهُ جَيِّدٌ وَمِنْ طَرِيق بن سِيرِين بِإِسْنَاد صَحِيح فِي الَّذِي يَنْسَى الْقُرْآنَ كَانُوا يَكْرَهُونَهُ وَيَقُولُونَ فِيهِ قَوْلًا شَدِيدًا وَلِأَبِي دَاوُدَ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ مَرْفُوعًا مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ثُمَّ نَسِيَهُ لَقِيَ اللَّهَ وَهُوَ أَجْذَمُ وَفِي إِسْنَادِهِ أَيْضًا مَقَالٌ وَقَدْ قَالَ بِهِ مِنَ الشَّافِعِيَّةِ أَبُو الْمَكَارِمِ وَالرُّويَانِيُّ وَاحْتَجَّ بِأَنَّ الْإِعْرَاضَ عَنِ التِّلَاوَةِ يَتَسَبَّبُ عَنْهُ نِسْيَانُ الْقُرْآنِ وَنِسْيَانُهُ يَدُلُّ عَلَى عَدَمِ الِاعْتِنَاءِ بِهِ وَالتَّهَاوُنِ بِأَمْرِهِ وَقَالَ الْقُرْطُبِيُّ مَنْ حَفِظَ الْقُرْآنَ أَوْ بَعْضَهُ فَقَدْ عَلَتْ رُتْبَتُهُ بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَنْ لَمْ يَحْفَظْهُ فَإِذَا أَخَلَّ بِهَذِهِ الرُّتْبَةِ الدِّينِيَّةِ حَتَّى تَزَحْزَحَ عَنْهَا نَاسَبَ أَنْ يُعَاقَبَ عَلَى ذَلِكَ فَإِنَّ تَرْكَ مُعَاهَدَةِ الْقُرْآنِ يُفْضِي إِلَى الرُّجُوعِ إِلَى الْجَهْلِ وَالرُّجُوعُ إِلَى الْجَهْلِ بَعْدَ الْعِلْمِ شَدِيدٌ وَقَالَ إِسْحَاقُ بْنُ رَاهْوَيْهِ يُكْرَهُ لِلرَّجُلِ أَنْ يَمُرَّ عَلَيْهِ أَرْبَعُونَ يَوْمًا لَا يَقْرَأُ فِيهَا الْقُرْآنَ ثمَّ ذكر حَدِيث عبد الله وَهُوَ بن مَسْعُودٍ بِئْسَ مَا لِأَحَدِهِمْ أَنْ يَقُولَ نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحُهُ قَرِيبًا وَسُفْيَانُ فِي السَّنَدِ هُوَ الثَّوْرِيُّ وَاخْتُلِفَ فِي مَعْنَى أَجْذَمَ فَقِيلَ مَقْطُوعُ الْيَدِ وَقِيلَ مَقْطُوعُ الْحُجَّةِ وَقِيلَ مَقْطُوعُ السَّبَبِ مِنَ الْخَيْرِ وَقِيلَ خَالِيَ الْيَدِ مِنَ الْخَيْرِ وَهِيَ مُتَقَارِبَةٌ وَقِيلَ يُحْشَرُ مَجْذُومًا حَقِيقَةً وَيُؤَيِّدُهُ أَنَّ فِي رِوَايَةِ زَائِدَةَ بْنِ قُدَامَةَ عِنْدَ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ أَتَى اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَهُوَ مَجْذُومٌ وَفِيهِ جَوَازُ قَوْلِ الْمَرْءِ أَسْقَطْتُ آيَةَ كَذَا مِنْ سُورَةِ كَذَا إِذَا وَقَعَ ذَلِك مِنْهُ وَقد أخرج بن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيقِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قَالَ لَا تَقُلْ أَسْقَطْتُ كَذَا بَلْ قُلْ أَغْفَلْتُ وَهُوَ أَدَبٌ حَسَنٌ وَلَيْسَ وَاجِبًا
شرح الزرقاني على الموطاء ص 11ج 2
“. وَقَالَ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” «مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ ثُمَّ نَسِيَهُ لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَجْوَمَ» “. أَيْ مُنْقَطِعَ الْحُجَّةِ. وَقَالَ. ” «عُرِضَتْ عَلَيَّ أُجُورُ أُمَّتِي حَتَّى الْقَذَاةُ يُخْرِجُهَا الرَّجُلُ مِنَ الْمَسْجِدِ، وَعُرِضَتْ عَلَيَّ ذُنُوبُ أُمَّتِي فَلَمْ أَرَ ذَنْبًا أَعْظَمَ مِنْ سُورَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ أَوْ آيَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ أُوتِيهَا رَجُلٌ ثُمَّ نَسِيَهَا» “. وَفِي الصَّحِيحَيْنِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ مَرْفُوعًا: ” «بِئْسَ مَا لِأَحَدِكُمْ أَنْ يَقُولَ نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ، بَلْ هُوَ نُسِّيَ فَإِنَّهُ أَشَدُّ تَفَصِّيًا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ مِنَ النَّعَمِ» “. قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ: فَكَرِهَ أَنْ يَقُولَ نَسِيتُ وَأَبَاحَ أَنْ يَقُولَ أُنْسِيتُ قَالَ تَعَالَى: {وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ} [الكهف: 63] (سُورَةُ الْكَهْفِ: الْآيَةُ 63) وَقَالَ ابْنُ عُيَيْنَةَ: النِّسْيَانُ الْمَذْمُومُ هُوَ تَرْكُ الْعَمَلِ بِهِ وَلَيْسَ مَنِ انْتَهَى حِفْظُهُ وَتَفَلَّتَ مِنْهُ بِنَاسٍ لَهُ إِذَا عَمِلَ بِهِ، وَلَوْ كَانَ كَذَلِكَ مَا نَسِيَ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، شَيْئًا مِنْهُ، قَالَ تَعَالَى: {سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى – إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ} [الأعلى: 6 – 7] (سُورَةُ الْأَعْلَى: الْآيَةُ 6، 7) وَقَالَ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،: ” «ذَكَّرَنِي هَذَا آيَةً أُنْسِيتُهَا» “. قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ: وَهَذَا مَعْرُوفٌ فِي لِسَانِ الْعَرَبِ، قَالَ تَعَالَى: {نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ} [التوبة: 67] (سُورَةُ التَّوْبَةِ: الْآيَةُ 67) أَيْ تَرَكُوا طَاعَتَهُ فَتَرَكَ رَحْمَتَهُمْ، وَقَالَ تَعَالَى: {فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ} [الأنعام: 44] (سُورَةُ الْأَنْعَامِ: الْآيَةُ 44) أَيْ تَرَكُوا، وَالْحَدِيثُ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ وَمُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى كِلَاهُمَا عَنْ مَالِكٍ بِهِ.
maktabah tsamilah
Link Asal >>
http://www.facebook.com/groups/piss.ktb/417746361581511/