PERTANYAAN :
Hendra Alfatih Hidayatulloh
Assalamu’alaikum. Para sesepuh sya mau brtanya. . . . Siapakah pembunuh sayyidina ali?? Apa motif nya si pembunuh ituh?? Bgaimana aklaq atw biografi nya si pembunuh itu?? Monggo yg tau jwb 3 pertanyaan itu. . Wasalam. . .
JAWABAN :
1. Brojol Gemblung
Wa’alaikumussalam , Pembunuh itu bernama ‘ABDURRAHMAN IBNU MULJAM
Silahkan baca sendiri sejarahnya :
ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ – ﺍﺑﻦ ﻛﺜﻴﺮ – ﺝ – ٧ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ٣٦١ – ٣٦٢
:ﺻﻔﺔ ﻣﻘﺘﻠﻪ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﺫﻛﺮ ﺍﺑﻦ ﺟﺮﻳﺮ ﻭﻏﻴﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﺍﻟﺴﻴﺮ ﻭﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ: ﺃﻥ ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﺍﺭﺝ ﻭﻫﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺑﻦ ﻋﻤﺮﻭ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺑﺎﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﺍﻟﺤﻤﻴﺮﻱ ﺛﻢ ﺍﻟﻜﻨﺪﻱ ﺣﻠﻴﻒ ﺑﻨﻲ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﻣﻦ ﻛﻨﺪﺓ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺳﻤﺮ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺃﺑﻠﺞ ﺷﻌﺮﻩ ﻣﻊ ﺷﺤﻤﺔ ﺃﺫﻧﻴﻪ ﻭﻓﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﺃﺛﺮ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ. ﻭﺍﻟﺒﺮﻙ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺘﻤﻴﻤﻲ ﻭﻋﻤﺮﻭ ﺑﻦ ﺑﻜﺮ ﺍﻟﺘﻤﻴﻤﻲ ﺃﻳﻀﺎ – ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﻓﺘﺬﺍﻛﺮﻭﺍ ﻗﺘﻞ ﻋﻠﻲ ﺇﺧﻮﺍﻧﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻨﻬﺮﻭﺍﻥ ﻓﺘﺮﺣﻤﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ: ﻣﺎﺫﺍ ﻧﺼﻨﻊ ﺑﺎﻟﺒﻘﺎﺀ ﺑﻌﺪﻫﻢ؟ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻻ ﻳﺨﺎﻓﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮﻣﺔ ﻻﺋﻢ، ﻓﻠﻮ ﺷﺮﻳﻨﺎ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻓﺄﺗﻴﻨﺎ ﺃﺋﻤﺔ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﻓﻘﺘﻠﻨﺎﻫﻢ ﻓﺄﺭﺣﻨﺎ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺃﺧﺬﻧﺎ ﻣﻨﻬﻢ ﺛﺄﺭ ﺇﺧﻮﺍﻧﻨﺎ؟ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ: ﺃﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﻓﺄﻛﻔﻴﻜﻢ ﻋﻠﻲ ﺍﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ. ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺒﺮﻙ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻛﻔﻴﻜﻢ ﻣﻌﺎﻭﻳﺔ: ﻭﻗﺎﻝ ﻋﻤﺮﻭ ﺑﻦ ﺑﻜﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻛﻔﻴﻜﻢ ﻋﻤﺮﻭ ﺑﻦ ﺍﻟﻌﺎﺹ.
ﻓﺘﻌﺎﻫﺪﻭﺍ ﻭﺗﻮﺍﺛﻘﻮﺍ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻨﻜﺺ ﺭﺟﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﻋﻦ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻘﺘﻠﻪ ﺃﻭ ﻳﻤﻮﺕ ﺩﻭﻧﻪ ﻓﺄﺧﺬﻭﺍ ﺃﺳﻴﺎﻓﻬﻢ ﻓﺴﻤﻮﻫﺎ ﻭﺍﺗﻌﺪﻭﺍ ﻟﺴﺒﻊ ﻋﺸﺮﺓ ﻣﻦ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺃﻥ ﻳﺒﻴﺖ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻓﻴﻪ ﻓﺄﻣﺎ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﻓﺴﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﻮﻓﺔ ﻓﺪﺧﻠﻬﺎ ﻭﻛﺘﻢ ﺃﻣﺮﻩ ﺣﺘﻰ ﻋﻦ ﺃﺻﺤﺎﺑﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﺍﺭﺝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻫﻢ ﺑﻬﺎ،
ﻓﺒﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﻲ ﻗﻮﻡ ﻣﻦ ﺑﻨﻲ ﺍﻟﺮﺑﺎﺏ ﻳﺘﺬﺍﻛﺮﻭﻥ ﻗﺘﻼﻫﻢ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻨﻬﺮﻭﺍﻥ ﺇﺫﺍ ﺃﻗﺒﻠﺖ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻗﻄﺎﻡ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﺸﺠﻨﺔ ، ﻗﺪ ﻗﺘﻞ ﻋﻠﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻨﻬﺮﻭﺍﻥ ﺃﺑﺎﻫﺎ ﻭﺃﺧﺎﻫﺎ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻓﺎﺋﻘﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻣﺸﻬﻮﺭﺓ ﺑﻪ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺍﻧﻘﻄﻌﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﺗﺘﻌﺒﺪ ﻓﻴﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺁﻫﺎ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﺳﻠﺒﺖ ﻋﻘﻠﻪ ﻭﻧﺴﻲ ﺣﺎﺟﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺎﺀ ﻟﻬﺎ، ﻭﺧﻄﺒﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﺎﺷﺘﺮﻃﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺛﻼﺛﺔ ﺁﻻﻑ ﺩﺭﻫﻢ ﻭﺧﺎﺩﻣﺎ ﻭﻗﻴﻨﺔ. ﻭﺃﻥ ﻳﻘﺘﻞ ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ. ﻗﺎﻝ: ﻓﻬﻮ ﻟﻚ ﻭﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺑﻲ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻠﺪﺓ ﺇﻻ ﻗﺘﻞ ﻋﻠﻲ، ﻓﺘﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﺩﺧﻞ ﺑﻬﺎ ﺛﻢ ﺷﺮﻋﺖ ﺗﺤﺮﺿﻪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻭﻧﺪﺑﺖ ﻟﻪ ﺭﺟﻼ ﻣﻦ ﻗﻮﻣﻬﺎ، ﻣﻦ ﺗﻴﻢ ﺍﻟﺮﺑﺎﺏ ﻳﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻭﺭﺩﺍﻥ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻣﻌﻪ ﺭﺩﺀﺍ، ﻭﺍﺳﺘﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﺭﺟﻼ ﺁﺧﺮ ﻳﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺷﺒﻴﺐ ﺑﻦ ﻧﺠﺪﺓ ﺍﻷﺷﺠﻌﻲ ﺍﻟﺤﺮﻭﺭﻱ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ: ﻫﻞ ﻟﻚ ﻓﻲ ﺷﺮﻑ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ؟ ﻓﻘﺎﻝ: ﻭﻣﺎ ﺫﺍﻙ: ﻗﺎﻝ؟ ﻗﺘﻞ ﻋﻠﻲ، ﻓﻘﺎﻝ: ﺛﻜﻠﺘﻚ ﺃﻣﻚ، ﻟﻘﺪ ﺟﺌﺖ ﺷﻴﺌﺎ ﺇﺩﺍ ﻛﻴﻒ ﺗﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻪ؟ ﻗﺎﻝ ﺃﻛﻤﻦ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻓﺈﺫﺍ ﺧﺮﺝ ﻟﺼﻼﺓ ﺍﻟﻐﺪﺍﺓ ﺷﺪﺩﻧﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻘﺘﻠﻨﺎﻩ، ﻓﺈﻥ ﻧﺠﻮﻧﺎ ﺷﻔﻴﻨﺎ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻭﺃﺩﺭﻛﻨﺎ ﺛﺄﺭﻧﺎ، ﻭﺇﻥ ﻗﺘﻠﻨﺎ ﻓﻤﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ. ﻓﻘﺎﻝ: ﻭﻳﺤﻚ ﻟﻮ ﻏﻴﺮ ﻋﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺃﻫﻮﻥ ﻋﻠﻲ؟ ﻗﺪ ﻋﺮﻓﺖ ﺳﺎﺑﻘﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻭﻗﺮﺍﺑﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻤﺎ ﺃﺟﺪﻧﻲ ﺃﻧﺸﺮﺡ ﺻﺪﺭﺍ ﻟﻘﺘﻠﻪ. ﻓﻘﺎﻝ: ﺃﻣﺎ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻗﺘﻞ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻨﻬﺮﻭﺍﻥ؟ ﻓﻘﺎﻝ: ﺑﻠﻰ ﻗﺎﻝ: ﻓﻨﻘﺘﻠﻪ ﺑﻤﻦ ﻗﺘﻞ ﻣﻦ ﺇﺧﻮﺍﻧﻨﺎ. ﻓﺄﺟﺎﺑﻪ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﻷﻱ ﻭﺩﺧﻞ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻓﻮﺍﻋﺪﻫﻢ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻟﺴﺒﻊ ﻋﺸﺮﺓ ﻟﻴﻠﺔ ﺧﻠﺖ ، ﻭﻗﺎﻝ: ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺍﻋﺪﺕ ﺃﺻﺤﺎﺑﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻥ ﻳﺜﺄﺭﻭﺍ ﺑﻤﻌﺎﻭﻳﺔ ﻭﻋﻤﺮﻭ ﺑﻦ ﺍﻟﻌﺎﺹ ﻓﺠﺎﺀ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ – ﻭﻫﻢ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ، ﻭﻭﺭﺩﺍﻥ، ﻭﺷﺒﻴﺐ – ﻭﻫﻢ ﻣﺸﺘﻤﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﻮﻓﻬﻢ ﻓﺠﻠﺴﻮﺍ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﺴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﻋﻠﻲ،
ﻓﻠﻤﺎ ﺧﺮﺝ ﺟﻌﻞ ﻳﻨﻬﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ، ﻭﻳﻘﻮﻝ: ﺍﻟﺼﻼﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻓﺜﺎﺭ ﺇﻟﻴﻪ ﺷﺒﻴﺐ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﻓﻀﺮﺑﻪ ﻓﻮﻗﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺎﻕ، ﻓﻀﺮﺑﻪ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﻧﻪ ﻓﺴﺎﻝ ﺩﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻟﺤﻴﺘﻪ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ، ﻭﻟﻤﺎ ﺿﺮﺑﻪ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﻗﺎﻝ: ﻻ ﺣﻜﻢ ﺇﻻ ﻟﻠﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻚ ﻳﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﻻ ﻷﺻﺤﺎﺑﻚ، ﻭﺟﻌﻞ ﻳﺘﻠﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﻳﺸﺮﻁ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﺑﺘﻐﺎﺀ ﻣﺮﺿﺎﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺭﺅﻭﻑ ﺑﺎﻟﻌﺒﺎﺩ. ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: 207 ﻭﻧﺎﺩﻯ ﻋﻠﻲ: ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺑﻪ، ﻭﻫﺮﺏ ﻭﺭﺩﺍﻥ ﻓﺄﺩﺭﻛﻪ ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺣﻀﺮﻣﻮﺕ ﻓﻘﺘﻠﻪ، ﻭﺫﻫﺐ ﺷﺒﻴﺐ ﻓﻨﺠﺎ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﻓﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ،
———-———-———-——–
ﻭﻣﺴﻚ ﺍﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﻭﻗﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺟﻌﺪﺓ ﺑﻦ ﻫﺒﻴﺮﺓ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻭﻫﺐ ﻓﺼﻠﻰ ﺑﺎﻟﻨﺎﺱ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻭﺣﻤﻞ ﻋﻠﻲ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺰﻟﻪ، ﻭﺣﻤﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺑﻦ ﻣﻠﺠﻢ ﻓﺄﻭﻗﻒ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻭﻫﻮ ﻣﻜﺘﻮﻑ – ﻗﺒﺤﻪ ﺍﻟﻠﻪ – ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ: ﺃﻱ ﻋﺪﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻟﻢ ﺃﺣﺴﻦ ﺇﻟﻴﻚ؟ ﻗﺎﻝ: ﺑﻠﻰ: ﻗﺎﻝ. ﻓﻤﺎ ﺣﻤﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ: ﻗﺎﻝ؟ ﺷﺤﺬﺗﻪ ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ ﺻﺒﺎﺣﺎ ﻭﺳﺄﻟﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﺘﻞ ﺑﻪ ﺷﺮ ﺧﻠﻘﻪ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻋﻠﻲ ﻻ ﺃﺭﺍﻙ ﺇﻻ ﻣﻘﺘﻮﻻ ﺑﻪ، ﻭﻻ ﺃﺭﺍﻙ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺷﺮ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ: ﺇﻥ ﻣﺖ ﻓﺎﻗﺘﻠﻮﻩ ﻭﺇﻥ ﻋﺸﺖ ﻓﺄﻧﺎ ﺃﻋﻠﻢ ﻛﻴﻒ ﺃﺻﻨﻊ ﺑﻪ، ﻓﻘﺎﻝ ﺟﻨﺪﺏ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ: ﻳﺎ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺇﻥ ﻣﺖ ﻧﺒﺎﻳﻊ ﺍﻟﺤﺴﻦ؟ ﻓﻘﺎﻝ ﻻ ﺁﻣﺮﻛﻢ ﻭﻻ ﺃﻧﻬﺎﻛﻢ، ﺃﻧﺘﻢ ﺃﺑﺼﺮ. ﻭﻟﻤﺎ ﺍﺣﺘﻀﺮ ﻋﻠﻲ ﺟﻌﻞ ﻳﻜﺜﺮ ﻣﻦ ﻗﻮﻝ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ، ﻻ ﻳﺘﻠﻔﻆ
ﺑﻐﻴﺮﻫﺎ
———-———-———-———-
Masalah motive pembunuhan Sayyid ‘Aly silahkan tanyakan pada sosok wanita cantik yg bernama QATTHAM BINTI AL-SYAJNAH .Sebagaimana yang telah terkutip dalam sejarah panjang diatassejarah panjang di atas .
Ini profile singkat tentang ‘Abdurrahma Ibnu Muljam. Dia sebagian dari orang yg pandai membaca al-Qur’an dan alim fiqh, dia pernah belajar Qur’an pada Mu’adz bin Jabal. Sehingga Imam Abu Muhammad bin Hazam berkata: Sungguh Ibnu Muljam adalah sosok utama penduduk bumi.
Link Kitab:
2. Mbah Godek
Wa alaikum salam . pembunuhnya adalah abdurrahman bin muljam pada tanggal 17 romadlon,beliau wafat dihantam pedang di keningnya sehingga menembus otaknyacerita singkatnya yaitu ada 3 laki2 dari kaum khowarij yg bertugas yaitu abdullah bin muljam,albarok bin abdullah attamimi dan amr bin bakar attamimi,ibnu muljam berkata,aku akan membunuh ali untuk kalian,albarok berkata,,aku akan membunuh muawiyah untuk kalian dan amr bin bakar berkata,aku akan bunuh amr bin ash untuk kalian,,mereka telah sepakat dan saling kompromi dan merahasiakan apa rencana mereka,pada suatu hari ibnu muljam berkunjung disuatu golongan dari bani taimir robab kemudian melihat sosok wanita yg bernama qotthom bin syajnah bin addi bin amir bin auf bin tsa’labah bin saad bin dzahal bin taimir robab,yg mana ayah dan saudaranya telah dibunuh ali,,lalu abdullah bin muljam heran dan suka sama wanita tersebut lalu meminangnya tapi wanita itu berkata,saya tidak akan mau menikah denganmu sehingga kamu bisa mengobati hatiku,,lalu abdurrahman bin muljam berkata,jangan kamu minta padaku kecuali aku akan memenuhi permintaanmu (apapun yg kau minta akan aku turuti) lalu qottom menjawab,aku minta 3 ribu dan kematian ali lalu ibnu muljam menjawab,demi Allah kedatanganku ke mesir ini hanya untuk membunuh ali maka aku akan menurutii apa yg kamu pintadan ibnu muljam ketemu dgn syabib bin bajroh al-asyba’i,dan menceritakan apa yg direncanakan dan mengajaknya untuk bergabung dan syabib menyetujuinya.. ibnu muljam pada malam itu menginap disitu untuk rencana membunuh ali pada waktu subuhnya dimalam yg ditentukan itu,asy’ats bin qois alkandi bermunajat dimasjidnya sehingga fajar tiba,dan berkata pada ibnu muljam,shubuh telah tertawa,lalu ibnu muljam dan syabib bergegas menghunus pedang mereka dan datang lalu duduk didepan lobang/pintu yg mana ali biasa kluar dari pintu tersebut..pedang ibnu muljam mengenai kening ali sampai rata sehingga menembus otak sedangkan pedang syabib terjatuh dikubah
أسد الغابة (2/ 304، بترقيم الشاملة آليا)
أنبأنا عبد الوهاب بن هبة الله بن عبد الوهاب إذناً، أخبرنا أبو بكر الأنصاري، أخبرنا أبو محمد الجوهري، أنبأنا أبو عمر بن حيوية، أنبأنا أحمد بن معروف، أنبأنا الحسين بن قهم، أنبأنا محمد بن سعد قال: انتدب ثلاثة نفر من الخوارج: عبد الرحمن بن ملجم المرادي، وهو من حمير، وعداده في بني مراد، وهو حليف بني جبلة من كندة. والبرك بن عبد الله التميمي، وعمرو بن بكر التميمي. فاجتمعوا بمكة. وتعاهدوا وتعاقدوا ليقتلن هؤلاء الثلاث علي بن أبي طالب ومعاوية وعمرو بن العاص ويريحوا العباد منهم. فقال ابن ملجم: أنا لكم بعلي، وقال البرك: أنا لكم بمعاوية، وقال عمرو بن بكر: أنا كافيكم عمرو بن العاص فتعاهدوا على ذلك وتعاقدوا عليه، وتواثقوا أن لا ينكص منهم رجل عن صاحبه الذي سمي له، ويتوجه له حتى يقتله أو يموت دونه. فاتعدوا بينهم ليلة سبع عشرة من رمضان، ثم توجه كل رجل منهم إلى المصر الذي فيه صاحبه، فقدم عبد الرحمن بن ملجم الكوفة، فلقي أصحابه من الخوارج، فكاتمهم ما يريد. وكان يزورهم ويزورونه، فزار يوماً نفراً من بني تيم الرباب، فرأى امرأة منهم يقال لها: قطام بنت شجنة بن عدي بن عامر بن عوف بن ثعلبة بن سعد بن ذهل بن تيم الرباب، وكان علي قتل أباها وأخاها بالنهروان، فأعجبته فخطبها، فقالت: لا أتزوجك حتى تشتفي لي. فقال: لا تسأليني شيئاً إلا أعطيتك. فقالت: ثلاثة آلاف، وقتل علي بن أبي طالب. فقال: والله ما جاء بي إلى هذا المصر إلا قتل علي، وقد أعطيتك ما سألت. ولقي ابن ملجم شبيب بن بجرة الأشجعي. فأعلمه ما يريد، ودعاه إلى أن يكون معه، فأجابه إلى ذلك. وظل ابن ملجم تلك الليلة التي عزم فيها أن يقتل علياً في صبيحتها يناجي الأشعث بن قيس الكندي في مسجده حتى يطلع الفجر، فقال له الأشعث: فضحك الصبح، فقام ابن ملجم، وشبيب بن بجرة، فأخذا أسيافهما، ثم جاءا حتى جلسا مقابل السدة التي يخرج منها علي – قال الحسن بن علي: فأتيته سحيراً، فجلست إليه فقال: إني بت الليلة أوقظ أهلي، فملكتني عيناي وأنا جالس، فسنح لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، ما لقيت من أمتك من الأود واللدد فقال لي: ” ادع الله عليهم ” . فقلت: اللهم أبدلني بهم خيراً منهم، وأبدلهم بي شراً لهم مني. ودخل ابن التياح المؤذن على ذلك فقال: الصلاة، فقام يمشي ابن التياح بين يديه وأنا خلفه، فلما خرج من الباب نادى: ” أيها الناس، الصلاة الصلاة ” ، كذلك كان يصنع كل يوم يخرج ومعه درته يوقظ الناس فاعترضه الرجلان. فقال بعض من حضر: ذلك بريق السيف، وسمعت قائلاً: ” يقول لله الحكم يا علي لا لك ” ثم رأيت سيفاً ثانياً فضربا جميعاً، فأما سيف ابن ملجم فأصاب جبهته إلى قرنه ووصل إلى دماغه، وأما سيف شبيب فوقع في الطاق، فسمع لي يقول: ” لا يفوتنكم الرجل ” . وشد الناس عليهما من كل جانب، فأما شبيب فأفلت، وأخذ ابن ملجم فأدخل على علي، فقال: أطيبوا طعامه، وألينوا فراشه، فإن أعش فأنا ولي دمي: عفو أو قصاص، وإن مت فألحقوه بي أخاصمه عند رب العالمين. فقالت أم كلثوم بنت علي: يا عدو الله، قتلت أمير المؤمنين! قال: ما قتلت إلا أباك. قالت: والله إني لأرجو أن لا يكون على أمير المؤمنين بأس. قال: فلم تبكين إذاً ثم قال: والله لقد سممته شهراً – يعني سيفه – فإن أخلفني أبعده الله وأسحقه
LINK ASAL :
DOKUMEN FB :