3065. LAHNUN DAN ALTSAGH

PERTANYAAN :
  
Rinna Bilqis Adelia Humaira
assalamualaikum wr.wb. apa yang dinamakan lahnun dan asag ? mohon penjelasannya
JAWABAN :
> Mumu Bsa 
Lahn itu merubah harokat seperti membaca Na’budu jadi na’buda atau na’budi tanpa meruba huruf.
kalo altsagh,,, itu hurufnya dirubah, baca syin dirubah jadi tsa atau Ro’ di baca lam
> Ical Rizaldysantrialit
wa’alaikum salam
[فرع: إمامة الأرت والألثغ]قال الشافعي: (ولا يؤم أرت ولا ألثغ).قال أصحابنا: و (الأرت): هو الذي يدغم أحد الحرفين في الآخر، فيسقط أحدهما.و (الألثغ): من يبدل حرفًا بحرف، بأن يأتي بالثاء مكان السين، أو بالثاء مكان الكاف، أو باللام مكان الراء. وأنشدني بعض شيوخي:وألثغ سألته عن اسمه ** فقل لي إثمي مرداث.
فعدت من لثغته ألثغًا ** فقلت أين الكاث والطاث.
وأراد: أن اسمه مرداس، وأراد: الكاس، والطاس.وحكم هذين حكم الأمي، فإن ائتم بهما من هو في مثل حالهما صحت صلاته، كما إذا ائتم أمي بأمي، وإن ائتم به القارئ الفصيح؛ فعلى الأقوال الثلاثة التي مضت في صلاة القارئ خلف الأمي.
.[فرع: إمامة اللاحن]وأما الصلاة خلف من يلحن: فاللحن على ضربين: لحن يحيل المعنى، ولحن لا يحيل المعنى.فإن كان لا يحيل المعنى، كقوله: (أهدنا) بفتح الهمزة، أو (نستعين) بكسر النون الأولى، أو ضمهما، أو فتح الثانية، أو كسرها، وما جرى هذا المجرى، فهذا لا يمنع صحة صلاة الإمام، ولا صحة من يأتم به، سواء كان ذلك في الفاتحة أو غيرها؛ لأنه لا يحيل المعنى، ولكن يكره الائتمام به؛ لأن الإمامة موضع كمال، وهذا ليس في موضع الكمال. وإن كان اللحن يحيل المعنى نظرت:فإن كان في الفاتحة، مثل أن يقول: (أنعمتُ عليهم) بضم التاء، أو: (ولا الظالين) بالظاء، فإن كان لا يحسن غير ذلك، بأن لم يطاوعه لسانه، أو لم يجد من يعلمه فهذا كالأمي، تصح صلاته، وصلاة الأمي خلفه، وأما صلاة القارئ خلفه فعلى ما مضى من الأقوال.وإن كان يحسن القراءة الصحيحة، فتعمد ذلك، أو لا يحسن، ولكن يقدر على التعلم، ولم يفعل فصلاته باطلة؛ لأنه ترك القراءة مع القدرة عليها.
> Ghufron Bkl 
Orang fasih bacaan fatihahnya berma’mum pada Arot dan Altsagh hukumnya ada 3 pendapat spt halnya berma’mum pada ummi :
1.tidak sah menurut imam Abu Hanifah, imam Malik dan imam Ahmad
2.menurut imam Syafi’i dalam qoul qodimnya sah dalam shalat sirriyah dan tdk sah dalam shalat jahriyah.
3.sah secara muthlaq menurut imam Abu Ishaq Al Maruziy, sedangkan berma’mum pada org yg lahen/pilun bila lahennya sampai merubah ma’na maka shalatnya tdk sah bila tdk merubah ma’na maka shalatnya sah.
البيان في مذهب الامام الشافعي : ص : : ٢٤١ : .[مسألة:إمامة الأمي] قال الشافعي: (والأمي: من لا يحسن فاتحة الكتاب، وإن أحسن غيرها من القرآن، والقارئ: هو من يحسن فاتحة الكتاب، وإن لم يحسن غيرها من القرآن). إذا ثبت هذا: ففي صلاة القارئ خلف الأمي قولان منصوصان، والثالث خرجه أبو إسحاق المروزي: أحدها: لا يصح، وبه قال مالك، وأبو حنيفة، وأحمد، وهو الصحيح؛ لقوله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله». فإذا قدموا من لا يحسن الفاتحة، فقد دخلوا تحت النهي، وذلك يقتضي فساد المنهي عنه؛ ولأنه قد يتحمل عنه القراءة، إذا أدركه راكعًا، وهذا ليس من أهل التحمل. والقول الثاني قاله الشافعي في القديم: (إن كانت الصلاة سرية، صحت صلاة القارئ خلفه، وإن كانت جهرية لم تصح). لأن القراءة لا تجب على المأموم في الجهرية، بل يتحملها الإمام على القول القديم، وهذا الإمام عاجز عن التحمل، فلم تصح، كالحاكم إذا كان لا يحسن الحكم، فإنه لا يصح حكمه. وإذا كانت سرية لزمت المأموم القراءة، وهو قادر عليها، فجاز له أن يأتم بمن يعجز عنها، كصلاة القائم خلف القاعد. والثالث خرجه أبو إسحاق المروزي على هذا التعليل: تصح صلاته خلفه بكل حال؛ لأن على القول الجديد، يلزم المأموم القراءة بكل حال، هذا مذهبنا. .[مسألة:إمامة الأمي] قال الشافعي: (والأمي: من لا يحسن فاتحة الكتاب، وإن أحسن غيرها من القرآن، والقارئ: هو من يحسن فاتحة الكتاب، وإن لم يحسن غيرها من القرآن). إذا ثبت هذا: ففي صلاة القارئ خلف الأمي قولان منصوصان، والثالث خرجه أبو إسحاق المروزي: أحدها: لا يصح، وبه قال مالك، وأبو حنيفة، وأحمد، وهو الصحيح؛ لقوله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله». فإذا قدموا من لا يحسن الفاتحة، فقد دخلوا تحت النهي، وذلك يقتضي فساد المنهي عنه؛ ولأنه قد يتحمل عنه القراءة، إذا أدركه راكعًا، وهذا ليس من أهل التحمل. والقول الثاني قاله الشافعي في القديم: (إن كانت الصلاة سرية، صحت صلاة القارئ خلفه، وإن كانت جهرية لم تصح). لأن القراءة لا تجب على المأموم في الجهرية، بل يتحملها الإمام على القول القديم، وهذا الإمام عاجز عن التحمل، فلم تصح، كالحاكم إذا كان لا يحسن الحكم، فإنه لا يصح حكمه. وإذا كانت سرية لزمت المأموم القراءة، وهو قادر عليها، فجاز له أن يأتم بمن يعجز عنها، كصلاة القائم خلف القاعد. والثالث خرجه أبو إسحاق المروزي على هذا التعليل: تصح صلاته خلفه بكل حال؛ لأن على القول الجديد، يلزم المأموم القراءة بكل حال، هذا مذهبنا.
WALLOHU A’LAM .
LINK DISKUSI :

Pos terkait