Makna Dari “Al Khuruj Minal Khilaf Mustahabbun”

Makna Dari "Al Khuruj Minal Khilaf Mustahabbun"

Pertanyaan: Apa Makna Dari “Al Khuruj Minal Khilaf Mustahabbun”?

Assalamu alaikum Wr. Wb.

Ust/h mhon penjelasannya apa maksud dan makna dari qo’idah “Al Khuruj Minal Khilaf Mustahabbun” seandainya saya keluar terus mau ikut imam siapa?

Bacaan Lainnya

[Mutiara Qolby]

Jawaban atas pertanyaan Makna Dari “Al Khuruj Minal Khilaf Mustahabbun”

Wa’alaikum salam Wr. Wb.

Maksudnya adalah kurang lebih bila ada satu masalah agama lalu terdapat perbedaan hukum oleh beberapa ulama, maka mencari hukum tengahnya itu disunnahkan,

Asybah Wan-Nadho-ir Lis-Suyuthi halaman 94

الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ الْخُرُوجُ مِنْ الْخِلَافِ مُسْتَحَبٌّ فُرُوعُهَا كَثِيرَةٌ جِدًّا لَا تَكَادُ تُحْصَى:فَمِنْهَا: اسْتِحْبَابُ الدَّلْكِ فِي الطَّهَارَة, وَاسْتِيعَابُ الرَّأْس بِالْمَسْحِ, وَغَسْلُ الْمَنِيِّ بِالْمَاءِ, وَالتَّرْتِيبُ فِي قَضَاءِ الصَّلَوَاتِ, وَتَرْكُ صَلَاةِ الْأَدَاءِ خَلْفَ الْقَضَاءِ, وَعَكْسُهُ, وَالْقَصْرُ فِي سَفَرٍ يَبْلُغ ثَلَاثَ مَرَاحِلَ, وَتَرَكَهُ فِيمَا دُونَ ذَلِكَ, وَلِلْمَلاحِ الَّذِي يُسَافِرُ بِأَهْلِهِ وَأَوْلَادِهِ, وَتَرْكُ الْجَمْعِ. وَكِتَابَةُ الْعَبْدِ الْقَوِيِّ الْكَسُوبِ, وَنِيَّةُ الْإِمَامَةِ. وَاجْتِنَابُ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ وَاسْتِدْبَارِهَا مَعَ السَّاتِرِ, وَقَطْعَ الْمُتَيَمِّمِ الصَّلَاةَ إذَا رَأَى الْمَاءَ ; خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ أَوْجَبَ الْجَمِيعَ. وَكَرَاهَةُ الْحِيَلِ فِي بَابِ الرِّبَا. وَنِكَاحُ الْمُحَلِّل خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ حَرَّمَهُ. وَكَرَاهَةُ صَلَاةِ الْمُنْفَرِد خَلْفَ الصَّفِّ, خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ أَبْطَلَهَا. وَكَذَا كَرَاهَةُ مُفَارَقَةِ الْإِمَامِ بِلَا عُذْرٍ, وَالِاقْتِدَاءُ فِي خِلَالِ الصَّلَاةِ ; خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ لَمْ يُجِزْ ذَلِكَ.

تَنْبِيهٌ: لِمُرَاعَاةِ الْخِلَافِ شُرُوطٌ: أَحَدُهَا: أَنْ لَا يُوقِعَ مُرَاعَاتُهُ فِي خِلَافٍ آخَرَ, وَمِنْ ثَمَّ كَانَ فَصْلُ الْوِتْرِ أَفْضَلَ مِنْ وَصْلِهِ, وَلَمْ يُرَاعِ خِلَافَ أَبِي حَنِيفَةَ لِأَنَّ مِنْ الْعُلَمَاءِ مَنْ لَا يُجِيزُ الْوَصْلَ.الثَّانِي: أَنْ لَا يُخَالِفَ سُنَّةً ثَابِتَةً ; وَمِنْ ثَمَّ سُنَّ رَفْعُ الْيَدَيْنِ فِي الصَّلَاةِ, وَلَمْ يُبَالِ بِرَأْيِ مَنْ قَالَ بِإِبْطَالِهِ الصَّلَاةَ مِنْ الْحَنَفِيَّةِ ; لِأَنَّهُ ثَابِتٌ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ رِوَايَةِ نَحْوِ خَمْسِينَ صَحَابِيًّا. الثَّالِثُ: أَنْ يَقْوَى مُدْرِكُهُ ; بِحَيْثُ لَا يُعَدُّ هَفْوَةً. وَمِنْ ثَمَّ كَانَ الصَّوْمُ فِي السَّفَرِ أَفْضَلَ لِمَنْ قَوِيَ عَلَيْهِ ; وَلَمْ يُبَالِ بِقَوْلِ دَاوُد: إنَّهُ لَا يَصِحُّ. وَقَدْ قَالَ إمَامُ الْحَرَمَيْنِ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ: إنَّ الْمُحَقِّقِينَ لَا يُقِيمُونَ لِخِلَافِ أَهْلِ الظَّاهِرِ وَزْنً

تَنْبِيهٌ شَكَّكَ بَعْضُ الْمُحَقَّقِينَ عَلَى قَوْلِنَا بِأَفْضَلِيَّةِ الْخُرُوجِ مِنْ الْخِلَافِ فَقَالَ: الْأَوْلَوِيَّةُ وَالْأَفْضَلِيَّةُ, إنَّمَا تَكُونُ حَيْثُ سُنَّةٌ ثَابِتَةٌ. وَإِذَا اخْتَلَفَتْ الْأُمَّةُ عَلَى قَوْلَيْنِ: قَوْلٌ بِالْحِلِّ ; وَقَوْلٌ بِالتَّحْرِيمِ, وَاحْتَاطَ الْمُسْتَبْرِئُ لِدِينِهِ, وَجَرَى عَلَى التَّرْكِ ; حَذِرًا مِنْ وَرْطَاتِ الْحُرْمَة لَا يَكُونُ فِعْلُهُ ذَلِكَ سُنَّةً ; لِأَنَّ الْقَوْلَ بِأَنَّ هَذَا الْفِعْلَ يَتَعَلَّقُ بِهِ الثَّوَابُ مِنْ غَيْر عِقَابٍ عَلَى التَّرْكِ, لَمْ يَقُلْ بِهِ أَحَدٌ, وَالْأَئِمَّةُ كَمَا تَرَى بَيْن قَائِلٍ بِالْإِبَاحَةِ, وَقَائِلٍ بِالتَّحْرِيمِ. فَمِنْ أَيْنَ الْأَفْضَلِيَّةُ ؟ وَأَجَابَ ابْنُ السُّبْكِيّ: بِأَنَّ أَفْضَلِيَّتَهُ لَيْسَتْ لِثُبُوتِ سُنَّةٍ خَاصَّةٍ فِيهِ, بَلْ لِعُمُومِ الِاحْتِيَاطِ وَالِاسْتِبْرَاءِ لِلدِّينِ, وَهُوَ مَطْلُوبٌ شَرْعًا مُطْلَقًا, فَكَانَ الْقَوْلُ بِأَنَّ الْخُرُوجَ مِنْ الْخِلَافِ أَفْضَلُ, ثَابِتًا مِنْ حَيْثُ الْعُمُومُ, وَاعْتِمَادُهُ مِنْ الْوَرَعِ الْمَطْلُوبِ شَرْعًا.

خَاتِمَةٌ مِنْ فُرُوعِ هَذِهِ الْقَاعِدَة, فِي الْعَرَبِيَّةِ: إذَا دَارَ الْأَمْرُ فِي ضَرُورَة الشِّعْرِ, أَوْ التَّنَاسُبِ, بَيْن قَصْرِ الْمَمْدُودِ وَمَدِّ الْمَقْصُورِ. فَالْأَوَّلُ أَوْلَى ; لِأَنَّهُ مُتَّفَقٌ عَلَى جَوَازِهِ, وَالثَّانِي مُخْتَلَفٌ فِيه

Terjemah Ibaroh di atas:

kaedah yang ke 12 dari kaedah kulliyah adalah ” keluar dari perbedaaan itu di sukai ”

الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ الْخُرُوجُ مِنْ الْخِلَافِ مُسْتَحَبٌّ فُرُوعُهَا كَثِيرَةٌ جِدًّا لَا تَكَادُ تُحْصَى:فَمِنْهَا: اسْتِحْبَابُ الدَّلْكِ فِي الطَّهَارَة, وَاسْتِيعَابُ الرَّأْس بِالْمَسْحِ, وَغَسْلُ الْمَنِيِّ بِالْمَاءِ, وَالتَّرْتِيبُ فِي قَضَاءِ الصَّلَوَاتِ, وَتَرْكُ صَلَاةِ الْأَدَاءِ خَلْفَ الْقَضَاءِ, وَعَكْسُهُ, وَالْقَصْرُ فِي سَفَرٍ يَبْلُغ ثَلَاثَ مَرَاحِلَ, وَتَرَكَهُ فِيمَا دُونَ ذَلِكَ, وَلِلْمَلاحِ الَّذِي يُسَافِرُ بِأَهْلِهِ وَأَوْلَادِهِ, وَتَرْكُ الْجَمْعِ. وَكِتَابَةُ الْعَبْدِ الْقَوِيِّ الْكَسُوبِ, وَنِيَّةُ الْإِمَامَةِ. وَاجْتِنَابُ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ وَاسْتِدْبَارِهَا مَعَ السَّاتِرِ, وَقَطْعَ الْمُتَيَمِّمِ الصَّلَاةَ إذَا رَأَى الْمَاءَ ; خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ أَوْجَبَ الْجَمِيعَ. وَكَرَاهَةُ الْحِيَلِ فِي بَابِ الرِّبَا. وَنِكَاحُ الْمُحَلِّل خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ حَرَّمَهُ. وَكَرَاهَةُ صَلَاةِ الْمُنْفَرِد خَلْفَ الصَّفِّ, خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ أَبْطَلَهَا. وَكَذَا كَرَاهَةُ مُفَارَقَةِ الْإِمَامِ بِلَا عُذْرٍ, وَالِاقْتِدَاءُ فِي خِلَالِ الصَّلَاةِ ; خُرُوجًا مِنْ خِلَافِ مَنْ لَمْ يُجِزْ ذَلِكَ.

contoh dalam kaedah ini sangat banyak sekali hampir tak terhitung, diantaranya adalah:

Kesunahan menggosok dalam masalah bersuci, meratakan kepala dengan mengusap, membasuh mani dengan air, tartib dalam mengkodho’ sholat, tidak melakukan sholat ada’ di belakang qodho’ dan sebaliknya, qoshor sholat dalam perjalanan yang menjcapai 3 marhalah dan tidak mengqoshor sholat ketika kurang dari 3 marhalah juga bagi pelaut yang bepergian bersama keluarga dan anak-anaknya, serta tidak melakukan jama’, akad kitabahnya budak yang kuat bekerja, niat menjadi imam, menghadap dan membelakangi qiblat ketika ada penutup dan memutus sholat bagi orang yang bertayamum ketika melihat air, hal ini tujuannya utk keluar dari perbedaan orang yg mewajibkannya. dan makruhnya chiyal dalam bab riba dan makruh nikahnya muhallil, karena keluar dari perbedaan orang yang mengharamkanya, makruhnya sholat munfarid dibelakang shof karena keluar dari perbedaan orang yang membatalkannya, begitu juga makruhnya mufaroqoh dari imam tanpa udzur dan bermakmum di tengah-tengah sholat karena keluar dari perbedaan orang yang tidak membolehkan hal tsb.

تَنْبِيهٌ: لِمُرَاعَاةِ الْخِلَافِ شُرُوطٌ: أَحَدُهَا: أَنْ لَا يُوقِعَ مُرَاعَاتُهُ فِي خِلَافٍ آخَرَ, وَمِنْ ثَمَّ كَانَ فَصْلُ الْوِتْرِ أَفْضَلَ مِنْ وَصْلِهِ, وَلَمْ يُرَاعِ خِلَافَ أَبِي حَنِيفَةَ لِأَنَّ مِنْ الْعُلَمَاءِ مَنْ لَا يُجِيزُ الْوَصْلَ.الثَّانِي: أَنْ لَا يُخَالِفَ سُنَّةً ثَابِتَةً ; وَمِنْ ثَمَّ سُنَّ رَفْعُ الْيَدَيْنِ فِي الصَّلَاةِ, وَلَمْ يُبَالِ بِرَأْيِ مَنْ قَالَ بِإِبْطَالِهِ الصَّلَاةَ مِنْ الْحَنَفِيَّةِ ; لِأَنَّهُ ثَابِتٌ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ رِوَايَةِ نَحْوِ خَمْسِينَ صَحَابِيًّا. الثَّالِثُ: أَنْ يَقْوَى مُدْرِكُهُ ; بِحَيْثُ لَا يُعَدُّ هَفْوَةً. وَمِنْ ثَمَّ كَانَ الصَّوْمُ فِي السَّفَرِ أَفْضَلَ لِمَنْ قَوِيَ عَلَيْهِ ; وَلَمْ يُبَالِ بِقَوْلِ دَاوُد: إنَّهُ لَا يَصِحُّ. وَقَدْ قَالَ إمَامُ الْحَرَمَيْنِ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ: إنَّ الْمُحَقِّقِينَ لَا يُقِيمُونَ لِخِلَافِ أَهْلِ الظَّاهِرِ وَزْنً

Pengingat: untuk menjaga perbedaan terdapat beberapa syarat ,

  1. tidak terjatuh dalam perbedaan yang lainnya, dari situlah maka memisahkan witir itu lebih utama daripada meyambungnya dan perbedaanya Abu Hanifah tidak perlu di jaga karena diantara ulama’ ada yang tidak membolehkan menyambung witir.
  2. tidak menyelisihi sunah yang telah tetap, dari situlah makan sunah mengangkat kedua tangan ketika sholat, dan pendapat orang yang mengatakan batalnya sholat ketika mengankat tangan dari ulama’ hanafiah tidak diperdulikan karena mengangkat kedua tangan telah tetap dari nabi shollallohu alaihi wasallam sebuah riwayat dari sekitar 50 sohabat.
  3. dasarnya kuat sekira tdk dianggap kekeliruan, dari situlah puasa ketika bepergian bagi orang yang kuat menjalaninya itu lebih utama, dan pendapatnya Dawud Ad Dhohiriuh mengatakan bahwa puasanya musafir tidak sah itu tidak diperdulikan.

Imam Haromain telah berkata dalam maslah ini: “sesunguhnya para ulama’ ahli tahqiq tidak menganggap terhadap khilafnya ahli dhohir sama sekali.”

تَنْبِيهٌ شَكَّكَ بَعْضُ الْمُحَقَّقِينَ عَلَى قَوْلِنَا بِأَفْضَلِيَّةِ الْخُرُوجِ مِنْ الْخِلَافِ فَقَالَ: الْأَوْلَوِيَّةُ وَالْأَفْضَلِيَّةُ, إنَّمَا تَكُونُ حَيْثُ سُنَّةٌ ثَابِتَةٌ. وَإِذَا اخْتَلَفَتْ الْأُمَّةُ عَلَى قَوْلَيْنِ: قَوْلٌ بِالْحِلِّ ; وَقَوْلٌ بِالتَّحْرِيمِ, وَاحْتَاطَ الْمُسْتَبْرِئُ لِدِينِهِ, وَجَرَى عَلَى التَّرْكِ ; حَذِرًا مِنْ وَرْطَاتِ الْحُرْمَة لَا يَكُونُ فِعْلُهُ ذَلِكَ سُنَّةً ; لِأَنَّ الْقَوْلَ بِأَنَّ هَذَا الْفِعْلَ يَتَعَلَّقُ بِهِ الثَّوَابُ مِنْ غَيْر عِقَابٍ عَلَى التَّرْكِ, لَمْ يَقُلْ بِهِ أَحَدٌ, وَالْأَئِمَّةُ كَمَا تَرَى بَيْن قَائِلٍ بِالْإِبَاحَةِ, وَقَائِلٍ بِالتَّحْرِيمِ. فَمِنْ أَيْنَ الْأَفْضَلِيَّةُ ؟ وَأَجَابَ ابْنُ السُّبْكِيّ: بِأَنَّ أَفْضَلِيَّتَهُ لَيْسَتْ لِثُبُوتِ سُنَّةٍ خَاصَّةٍ فِيهِ, بَلْ لِعُمُومِ الِاحْتِيَاطِ وَالِاسْتِبْرَاءِ لِلدِّينِ, وَهُوَ مَطْلُوبٌ شَرْعًا مُطْلَقًا, فَكَانَ الْقَوْلُ بِأَنَّ الْخُرُوجَ مِنْ الْخِلَافِ أَفْضَلُ, ثَابِتًا مِنْ حَيْثُ الْعُمُومُ, وَاعْتِمَادُهُ مِنْ الْوَرَعِ الْمَطْلُوبِ شَرْعًا.

pengingat: sebagian ulama’ ahli tahqiq ada yang ragu terhadap pendapat kami “keutamaan keluar dari khilaf ” mereka berkata: ” keutamaan adanya hanyalah dari sunnah yang telah tetap, jika umat berbeda dalam dua pendapat , yang satu mengatakan halal dan yang lain mengatakan haram, kemudian orang yang berusaha membebaskan diri karena agamanya berhati-hati dan memilih untuk tidak melakukannya karena khawatir dari jurangnya keharaman, maka yang dilakukan orang tersebut tidaklah suatu sunnah, karena pendapat bahwa ‘melakukan hal ini berhubungan dengan pahala tanpa adanya siksaan terhadap meninggalkanya ‘ tidaklah diucapkan oleh seorangpun dan juga para imam sebagaimana engkau lihat diantara orang yang mengatakan mubah dan yang mengatakan haram.

maka dari manakah keutamaan itu?” Ibnu Subki menjawabnya:

“sesunggunya keutamaan itu tidaklah karena tetapnya sunnah khusus dalam hal tsb, tetapi keutamaan itu karena keumuman berhati hati dan usaha membebaskan diri karena agama dan ini dituntut dalam syara’ secara mutlak, maka adanya pendapat bahwa “keluar dari khilaf adalah lebih utama ” itu tetap dari arah keumuman dan sandarannya adalah dari sifat wira’i yang dituntut secara syar’i”

خَاتِمَةٌ مِنْ فُرُوعِ هَذِهِ الْقَاعِدَة, فِي الْعَرَبِيَّةِ: إذَا دَارَ الْأَمْرُ فِي ضَرُورَة الشِّعْرِ, أَوْ التَّنَاسُبِ, بَيْن قَصْرِ الْمَمْدُودِ وَمَدِّ الْمَقْصُورِ. فَالْأَوَّلُ أَوْلَى ; لِأَنَّهُ مُتَّفَقٌ عَلَى جَوَازِهِ, وَالثَّانِي مُخْتَلَفٌ فِيه

penutup. termasuk cabang dari kaedah ini dlm bahasa arab adalah ketika suatu perkara berputar dalam darurat syi’ir atau dalam tanasub diantara memperpendek yang diperpanjang dan memanjangkan yg diperpendek maka yang pertama lebih utama, karena yang pertama telah disepakati kebolehannya sedangkan yang kedua masih terjadi perbedaan pendapat.

Wallohu a’lam. Semoga bermanfaat.

[Toni Imam Tontowi]

Sumber Baca Disini
Silahkan baca juga artikel terkait.

Pos terkait