1165. WAKTU-WAKTU YANG DIMAKRUHKAN MENJALANKAN SHOLAT

PERTANYAAN :
Umi Af-idah
Cah baGUS, Cah Ayu, Si Mbah, Ust. 》 Assalamu’alaykum, Si Mbok ajarin ngaji ya…※ Tolong jelaskan waktu2 yang di haramkan untuk melaksanakan sholat. Krn si mbok masih bingung. Sbelumnya si mbok ucapkan trimakasih= matornuwon= syukron= Thank’u. ^―^
JAWABAN :
Abdurrahman As-syafi’i 
mbok nderek urun rembug
1.kadose mah wekdal ba’da ashar sampai matahari terbenam
2. Ba’da subuh sampai matahari bersinar 
3.ketikam matahari berada ditengah2 kecuali hari jumat.
Semua dg catatan bi laa sababin..
Masaji Antoro 
Wa’alaikumsalam 
BAHASAN WAKTU-WAKTU YANG DIMAKRUHKAN UNTUK MENJALANKANKAN SHALAT
القول في الأوقات التي تكره فيها الصلاة وكره كراهة تحريم كما صححه في الروضة في غير حرم مكة صلاة عند استواء الشمس إلا يوم الجمعة وعند طلوعها وبعد صلاة الصبح حتى ترتفع كرمح وبعد صلاة العصر أداء ولو مجموعة في وقت الظهر وعند اصفرار الشمس حتى تغرب إلا صلاة لسبب غير متأخر عنها كفائتة لم يقصد تأخيرها إليها وصلاة كسوف وتحية لم يدخل إليه بنيتها فقط وسجدة شكر فلا يكره في هذه الأوقات وخرج بحرم مكة حرم المدينة فإنه كغيره
Dimakruhkan secara makruh Tahriim selain ditanah haram menjalankan shalat pada waktu-waktu tertentu :
1. Saat ISTIWAA (matahari tepat ditengah yang tidak menimbulkan bayangan) kecuali dihari Jumah
2. Saat terbitnya matahari
3. Setelah shalat Shubuh hingga matahari naik ukuran sepenggalah
4. Setelah menjalankan shalat Ashar meskipun dijama’ dan dilakukan diwaktu shalat Dhuhur
5. Saat terlihat matahari kekuning-kuningan hingga ia tenggelam
Ketentuan diatas tidak berlaku pada Shalat-shalat yang memiliki sebab yang memperkenankan ia menjalani shalat pada waktu yang akhir seperti shalat yang terlewat yang tidak disengaja melewatkannya, shalat gerhana, shalat Tahiyyat Masjid yang tidak disengaja memasuki masjid dengan niatan menjalani shalat pada waktu-waktu diatas.
Menjalani sujud syukur diwaktu-waktu diatas tidak dimakruhkan, dan dikecualikan dari Tanah haram adalah tanah haramnya kota madinah maka tanah haram madinah seperti tempat-tempat lainnya.
Iqnaa Li as-Syarbiiny I/112
================
Harum Merekah 
ini hny mnambah saja
فصل في بيان الأوقات التي تكره فيها الصلاة بلا سبب وهي كراهة تحريم كما صححه في الروضة والمجموع هنا وإن صحح في التحقيق وفي الطهارة من المجموع أنها كراهة تنزيه ( و ) هي ( خمسة أوقات لا يصلى فيها ) أي في غير حرم مكة ( إلا صلاة لها سبب ) غير متأخر فإنها تصح كفائتة وصلاة كسوف واستسقاء وطواف وتحية وسنة وضوء وسجدة تلاوة وشكر وصلاة جنازة وسواء أكانت فائتة فرضا أم نفلا لأنه صلى الله عليه وسلم صلى بعد العصر ركعتين وقال هما اللتان بعد الظهر أما ما له سبب متأخر كركعتي الاستخارة والإحرام فإنها لا تنعقد كالصلاة التي لا سبب لهاتنبيه هل المراد بالمتقدم وقسيميه بالنسبة إلى الصلاة كما في المجموع أو إلى الأوقات المكروهة كما في أصل الروضة رأيان أظهرهما كما قاله الإسنوي الأول وعليه جرى ابن الرفعة فعليه صلاة الجنازة ونحوها كركعتي الطواف سببها متقدم وعلى الثاني قد يكون متقدما وقد يكون مقارنا بحسب وقوعه في الوقت ومحل ما ذكر إذا لم يتحر به وقت الكراهة ليوقعها فيه وإلا بأن قصد تأخير الفائتة أو الجنازة ليوقعها فيه أو دخل المسجد وقت الكراهة بنية التحية فقط أو قرأ آية سجدة ليسجد لها فيه ولو قرأها قبل الوقت لم تصح للأخبار الصحيحة كخبر لا تحروا بصلاتكم طلوع الشمس ولا غروبها ثم أخذ المصنف في بيان الأوقات المذكورة فقال مبتدئا بأولها ( بعد صلاة الصبح ) أداء ( حتى تطلع الشمس ) وترتفع للنهي عنه في الصحيحين ( و ) ثانيها ( عند ) مقارنة ( طلوعها ) سواء أصلى الصبح أم لا ( حتى تتكامل ) في الطلوع ( وترتفع ) بعد ذلك ( قدر رمح ) في رأي العين وإلا فالمسافة بعيدة ( و ) ثالثها ( عند الاستواء حتى تزول ) لما روى مسلم عن عقبة بن عامر ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أو نقبر فيهن موتانا حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل الشمس وحين تضيف للغروب فالظهيرة شدة الحر وقائمها البعير يكون باركا فيقوم من شدة حر الأرض وتضيف بتاء مثناة من فوق ثم ضاد معجمة ثم مثناة من تحت مشددة أي تميل والمراد بالدفن في هذه الأوقات أن يترقب الشخص هذه الأوقات لأجل الدفن وسبب الكراهة ما جاء في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال إن الشمس تطلع ومعها قرن الشيطان فإذا ارتفعت فارقها فإذا استوت قارنها فإذا زالت فارقها فإذا دنت للغروب قارنها فإذا غربت فارقها رواه الشافعي بسنده واختلف في المراد بقرن الشيطان فقيل قوهه وهم عباد الشمس يسجدون لها في هذه الأوقات وقيل إن الشيطان يدني رأسه من الشمس في هذه الأوقات ليكون الساجد لها ساجدا له وقيل غير ذلك وتزول الكراهة بالزوال ووقت الاستواء لطيف لا يسع الصلاة ولا يكاد يشعر به حتى تزول الشمسإلا أن التحرم يمكن إيقاعه فيه فلا تصح الصلاة فيه إلا يوم الجمعة فيستثنى من كلامه لاستثنائه في خبر أبي داود وغيره والأصح جواز الصلاة في هذا الوقت مطلقا سواء أحضر إلى الجمعة أم لا وقيل يختص بمن حضر الجمعة وصححه جماعة ( و ) رابعها ( بعد ) صلاة ( العصر ) أداء ولو مجموعة في وقت الظهر ( حتى تغرب الشمس ) بكمالها للنهي عنه في الصحيحين ( و ) خامسها ( عند ) مقارنة ( الغروب حتى يتكامل غروبها ) للنهي عنه في خبر مسلم القول في أقسام الأوقات المكروهة باعتبار الوقت وباعتبار الفعل تنبيه قد علم مما تقرر انقسام النهي في هذه الأوقات إلى ما يتعلق بالزمان وهو ثلاثة أوقات عند الطلوع وعند الاستواء وعند الغروب وإلى ما يتعلق بالفعل وهو وقتان بعد الصبح أداء وبعد العصر كذلك 
iqna’ lis syarbini juz hal 161-162

Pos terkait