PERTANYAAN :
Siapa Yang dimaksud AaLi Muhammad dalam bacaan Tahiyyat ? Apa Sayyidna Ali, Sayyadatina Fatimah Hasan wa Husain rodhiyallohu ‘anhum Saja. ? [Zeynuddin].
JAWABAN :
Waalaikum salam. Aalu Muhammad itu semua orang yang bertakwa, walaupun BRANDAL DALAN. Dikatakan yang namanya aali (keluarga nabi) adalah semua orang mukmin, walaupun yang maksiat karenanya lebih membutuhkan do’a dari yang lain karena alasan hadis dloif “yaitu keluarga Muhammad adalah setiap orang yang bertaqwa” itu memberi faidah kekhususan orang mukmin selain yang bermaksiat kecuali yang dikehendaki dengan taqwa adalah taqwa dari syirik dan itu adalah tingkatan awal taqwa.
Ulama’ berbeda pendapat dalam mengartikan aali nabi (keluarga nabi) atas beberapa pendapat adapun lebih adzharnya pendapat ialah pemilihan pendapat al-azhariy dan selainnya dari ulama’ ahli tahqiq, bahwa aali nabi (keluarga nabi) itu semua umat nabi (yang mu’min), pendapat kedua ialah bani hasyim, dan bani muthallib, dan pendapat yang ketiga ialah ahli baitnya nabi (keturunan nabi). Wallohu a’lam. [Dien Saepudin, Aslim Tas’ad Sie Pengajian, Sunde Pati, Bani Slagah Al Husaini].
– kitab Kasyifatus saja halaman 4 :
(وآله) وهم جميع أمة الإجابة لخبر آل محمد كل تقي أخرجه الطباني وهو الأنسب بمقام الدعاء ولو عاصيين لأنهم أحوج إلى الدعاء من غيرهم وأما في مقام الزكاة فالمراد بالآل هم بنو هاشم وبنو المطلب
– kitab Maqoshidul Hasanah :
ﺍﻟﻤﻘﺎﺻﺪ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﺝ1: ﺹ40:
ﺣﺪﻳﺚ ) ﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻞ ﺗﻘﻲ ( ﺗﻤﺎﻡ ﻓﻲ ﻓﻮﺍﺋﺪﻩ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﺷﻴﺒﺎﻥ ﺑﻦ ﻓﺮﻭﺥ ﺣﺪﺛﻨﺎ ﻧﺎﻓﻊ ﺑﻦ ﻫﺮﻣﺰ ﻭﺍﻟﺪﻳﻠﻤﻲ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻨﻀﺮ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﻴﺒﺎﻧﻲ ﻋﻦ ﻳﺤﻴﻰ ﺑﻦ ﺳﻌﻴﺪ ﻛﻼﻫﻤﺎ ﻋﻦ ﺃﻧﺲ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ ﺳﺌﻞ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﻓﻘﺎﻝ ) ﻛﻞ ﺗﻘﻲ ﻣﻦ ﺃﻣﺔ ﻣﺤﻤﺪ ( ﻭﻟﻔﻆ ﺍﻟﺪﻳﻠﻤﻲ ﻓﻘﺎﻝ ) ﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻞ ﺗﻘﻲ ( ﺛﻢ ﻗﺮﺃ ﺇﻥ ﺃﻭﻟﻴﺎﺅﻩ ﺇﻻ ﺍﻟﻤﺘﻘﻮﻥ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺪﻻﺋﻞ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺸﺨﻴﺮ ﻭﻣﻦ ﺣﺪﻳﺚ ﺷﺮﻳﻚ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺇﺳﺤﺎﻕ ﺍﻟﺴﺒﻴﻌﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺎﺭﺙ ﺍﻷﻋﻮﺭ ﻋﻦ ﻋﻠﻲ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ ﻗﻠﺖ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﻗﺎﻝ ) ﻛﻞ ﺗﻘﻲ ( ﻭﺃﺳﺎﻧﻴﺪﻫﺎ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺷﻮﺍﻫﺪﻩ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﻴﻦ ﻗﻮﻟﻪ ) ﺇﻥ ﺁﻝ ﺃﺑﻲ ﻓﻼﻥ ﻟﻴﺴﻮ ﻟﻲ ﺑﺄﻭﻟﻴﺎﺀ ﺇﻧﻤﺎ ﻭﻟﻴﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ( ﻛﻤﺎ ﺑﻴﻨﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﺭﺗﻘﺎﺀ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﻭﻗﺪ ﺣﻤﻞ ﺍﻟﺤﻠﻴﻤﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺘﺮﺟﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺗﻘﻲ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺑﺘﻪ ﻭﻣﻦ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﺘﺪﻝ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﻬﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﺳﻢ ﺍﻵﻝ ﻟﻠﻘﺮﺍﺑﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻻ ﻟﻌﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ
– kitab I’anatuth Tholibin :
إعانة الطالبين (1/ 13)
( قوله وعلى آله ) أعاد العامل فيه ولم يعده مع الصحب لأن الصلاة عليهم ثبتت بالنص بخلاف الصحب فإنها بالقياس على الآل وللرد على الشيعة الزاعمين ورود حديث عنه صلى الله عليه وسلم وهو لا تفصلوا بيني وبين آلي بعلي وهو مكذوب عليه
( قوله أي أقاربه المؤمنين ) هو بالمعنى الشامل للمؤمنات ففيه تغليب والمراد بالبنين في قوله من بني هاشم ما يشمل البنات ففيه تغليب أيضا وهاشم جد النبي صلى الله عليه وسلم والمطلب أخو هاشم وهو جد الإمام الشافعي وأبوهما عبد مناف وخرج بقوله بني هاشم والمطلب بنو عبد شمس ونوفل فليسوا من الآل وإن كانوا من أولا عبد مناف وذلك لأنهم كانوا يؤذونه صلى الله عليه وسلم
( قوله وقيل هم كل مؤمن ) أي ولو كان عاصيا لأنه أحوج إلى الدعاء من غيره لكن تعليله بالخبر الضعيف وهو آل محمد كل تقي يفيد تخصيص المؤمن بغير العاصي إلا أن يراد بالتقي التقي عن الشرك وهو أول مراتب التقوى
( قوله أي في مقام الدعاء ونحوه ) المشتهر أن هذا القيل خاص بمقام الدعاء
( قوله وقيل هم كل مؤمن ) أي ولو كان عاصيا لأنه أحوج إلى الدعاء من غيره لكن تعليله بالخبر الضعيف وهو آل محمد كل تقي يفيد تخصيص المؤمن بغير العاصي إلا أن يراد بالتقي التقي عن الشرك وهو أول مراتب التقوى
– Ibaroh lain :
واختلف العلماء في آل النبي ص = على أقوال أظهرها وهو اختيار الأزهري وغيره من المحققين أنهم جميع الأمة والثاني بنو هاشم وبنو المطلب والثالث أهل بيته ص = وذريته والله أعلم
– kitab syarh shohih Mulim lin Nawawiy :
الكتاب : شرح مسلم 13/147 صحيح مسلم بشرح النووي 15 – (آل محمد كل تقي) أي من قرابته كما بينه الحليمي لقيام الأدلة على أن آله من حرمت عليهم الصدقة أو المراد آله بالنسبة لمقام نحو الدعاء ، ورجحه النووي رحمه الله ، في شرح مسلم فالإضافة للإختصاص أي هم مختصون به اختصاص أهل الرجل به وعليه فيدخل أهل البيت دخولا أوليا كذا حرره بعض المتأخرين أخذا من قول الراغب : آل النبي صلى الله عليه وسلم أقاربه وقيل المختصون به من حيث العلم وذلك أن أهل الدين ضربان ضرب مختص بالعلم المتقن والعمل النافع المحكم فيقال لهم آل النبي وأمته وضرب يختصون بالعلم على سبيل التقليد ويقال لهم أمة محمد ولا يقال آله وكل آل النبي أمته ولا عكس. وقيل لجعفر الصادق : الناس يقولون : المسلمون كلهم آل النبي. قال : صدقوا وكذبوا.
– kitab Faidhul Qodir :
قيل : كيف ؟ قال كذبوا في أن الأمة كافتهم آله وصدقوا أنهم إذا قاموا بشرائط شريعته آله والمتقي من يقي نفسه عما يضره في العقبى أو من سلك سبيل المصطفى ونبذ الدنيا وراء القفا وكلف نفسه الإخلاص والوفا واجتنب الحرام والجفا ولو لم يكن له فضل إلا قوله تقدس : * (هدى للمتقين) * لكفى لأنه تعالى بين في غير موضع أن القرآن هدى للناس وقال (هدى للمتقين) * فكأنه قال : المتقون هم الناس وغير المتقي ليس من الناس. فيض القدير 1/143
LINK ASAL :
www.fb.com/groups/piss.ktb/550643391625140/
