Inilah Penjelasan Sholat Sunah Iftitah atau Pembuka

Inilah Penjelasan Sholat Sunah Iftitah atau Pembuka

Pertanyaan: adakah Penjelasan Tentang Sholat Sunah Iftitah atau Pembuka?

Assalamu ‘alaikum Wr. Wb.

Mau tanya tentang hadis mengenai sholat sunah Iftitah ini pak Ustadz [Zaini]?

Bacaan Lainnya

كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا قام من الليل ليصلي افتتح صلاته بركعتين خفيفتين رواه مسلم في الصحيح عن يحيى وغيره

Jawaban atas pertanyaan Tentang Sholat Sunah Iftitah atau Pembuka?

Wa’alaikumsalam salam Wr. Wb.

Sholat tersebut dapat dinamakan sholat iftitah. Jika di lakukan sebelum sholat tahajud atau qiyamul lail.

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْمُقْرِئُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْمُقْرِئُ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِى حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عِصْمَةَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْعَدْلُ حَدَّثَنَا أبي حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ أَخْبَرَنَا أَبُو حُرَّةَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ سَعْدِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ لِيُصَلِّىَ افْتَتَحَ صَلاَتَهُ بِرَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَغَيْرِهِ

سنن البيهقي الكبرى (3/ 5)

أخبرنا أبو الحسن المقرئ أنبأ الحسن بن محمد بن إسحاق أنبأ يوسف القاضي ثنا أبو الربيع ثنا هشيم ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ إبراهيم بن عصمة بن إبراهيم العدل ثنا أبي ثنا يحيى بن يحيى أنبأ هشيم أنبأ أبو حرة عن الحسن عن سعد بن هشام عن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا قام من الليل ليصلي افتتح صلاته بركعتين خفيفتين رواه مسلم في الصحيح عن يحيى وغيره

Yang dimaksud dengan kalimat:

(افتتح صلاته بركعتين خفيفتين )

Sebelum Rasulullah SAW. memulai sholat tahajud pada akhir malam. Karena dua raka’at tersebut kebiasaan yang dilakukan Rasulullah untuk memberikan semangat sholat tahajjudnya, hal ini sebagaimana hadits:

كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا قام من الليل ليصلي افتتح صلاته بركعتين خفيفتين. رواه مسلم في الصحيح عن يحيى وغيره

Jadi kesimpulan hadits di atas adalah bukan termasuk sholat tahajjud atau sholat tarawih. Keterangan dari Kitab Misykatul Mashobih menyebutkan : Pertimbangan itu benar adanya, bahwa dua rakaat ringan itu bukan shalat pembuka sebelum tarawih, tapi shalat pembuka untuk shalat malam, yakni Tahajjud.

Ada sebagian ulama yang menghendakinya sebagai shalat sunnah wudhu`, namun menurut qaul adzhar itu bagian dari tahajjud yang menempati posisi shalat wudhu`. Dari beberapa redaksi yang telah ada dapat disimpulkan bahwa tidak ada istilah shalat iftitah sebelum tarawih atau shalat apa saja yang dilakukan sebelum tarawih, kecuali shalat rawatib atau ba’diyah isya` yang memang biasa dilakukan setelah isya` dan sebelum tarawih. Wallahu a’lam.

Santrialit].

قوله : (إذا قام من الليل ليصلي) أي التهجد. (افتتح صلاته بركعتين خفيفتين) قال الطيبي : ليحصل بهما نشاط الصلاة ويعتاد بهما ، ثم يزيد عليهما بعد ذلك- انتهى. وفي حديث أبي هريرة الآتي الأمر بذلك. وهذا دليل على استحباب افتتاح صلاة الليل بركعتين خفيفتين لينشط بهما لما بعدهما. والظاهر أن الركعتين من جملة التهجد ، وقد تقدم أن هاتين الركعتين هما اللتان إذا ضمتهما عائشة قالت في حكايتها لصلاته {صلى الله عليه وسلم} بالليل : إنها ثلاث عشرة ، وإذا لم تضمهما قالت إحدى عشرة. (رواه مسلم) وأخرجه أيضاً أحمد والبيهقي .

ﻋﻮﻥ ﺍﻟﻤﻌﺒﻮﺩ – ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺁﺑﺎﺩﻱ – ﺝ – ٤ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ١٤٣ – ١٤٤:

ﺑﺎﺏ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺑﺮﻛﻌﺘﻴﻦ ﻓﻠﻴﺼﻞ ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ ﺧﻔﻴﻔﺘﻴﻦ. ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰﻣﺸﺮﻭﻋﻴﺔ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺑﺮﻛﻌﺘﻴﻦ ﺧﻔﻴﻔﺘﻴﻦ ﻟﻴﻨﺸﻂ ﺑ ﻬﻤﺎ ﻟﻤﺎ ﺑﻌﺪﻫﻤﺎ. ﻭﺃﺧﺮﺝ ﻣﺴﻠﻢ ﻋﻦ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻗﺎﻟﺖ: ” ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺇﺫﺍ ﻗﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻟﻴﺼﻠﻲ ﺍﻓﺘﺘﺢ ﺻﻼﺗﻪ ﺑﺮﻛﻌﺘﻴﻦ ﺧﻔﻴﻔﺘﻴﻦ ” ﻭﺍﻟﺠﻤﻊ ﺑﻴﻦ ﺭﻭﺍﻳﺎﺕ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻓﻲ ﺣﻜﺎﻳﺘﻬﺎ ﻟﺼﻼﺗﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺛﻼﺙ ﻋﺸﺮﺓ ﺗﺎﺭﺓ ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺿﻤﺖ ﻫﺎﺗﻴﻦ ﺍﻟﺮﻛﻌﺘﻴﻦ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺛﻼﺙ ﻋﺸﺮﺓ ﻭﻟﻢ ﺗﻀﻤﻬﻤﺎ، ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺇﺣﺪﻯ ﻋﺸﺮﺓ ﻭﻻ ﻣﻨﺎﻓﺎﺓ ﺑﻴﻦ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﻴﻦ، ﻭﺑﻴﻦ ﻗﻮﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﻔﺔ ﺻﻼﺗﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﺭﺑﻌﺎ ﺗﺴﺄﻝ ﻋﻦ ﺣﺴﻨﻬﻦ ﻭﻃﻮﻟﻬﻦ، ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺻﻠﻰ ﺃﺭﺑﻌﺎ ﺑﻌﺪ ﻫﺎﺗﻴﻦ ﺍﻟﺮﻛﻌﺘﻴﻦ. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻨﺬﺭﻱ: ﻭﺃﺧﺮﺟﻪ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﻷﺑﻲ ﺩﺍﻭﺩ ﻣﻮﻗﻮﻓﺔ ﺛﻢ ﻟﻴﻄﻮﻝ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﻭﻓﻲ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺗﺠﻮﺯ ﺍﻧﺘﻬﻰ.

ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻷﺯﻫﺎﺭ: ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺑﻬﻤﺎ ﺭﻛﻌﺘﺎ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ، ﻭﻳﺴﺘﺤﺐ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺘﺨﻔﻴﻒ ﻟﻮﺭﻭﺩ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﺑﺘﺨﻔﻴﻔﻬﻤﺎ ﻗﻮﻻ ﻭﻓﻌﻼ، ﻭﺍﻷﻇﻬﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻛﻌﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺟﻤﻠﺔ ﺍﻟﺘﻬﺠﺪ ﻳﻘﻮﻣﺎﻥ ﻣﻘﺎﻡ ﺗﺤﻴﺔ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﻷﻥ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺻﻼﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﺪﺓ ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻓﻴﻪ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻣﻦ ﺃﺭﺍﺩ ﺃﻣﺮﺍ ﻳﺸﺮﻉ ﻓﻴﻪ ﻗﻠﻴﻼ ﻟﻴﺘﺪﺭﺝ. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻄﻴﺒﻲ ﻟﻴﺤﺼﻞ ﺑﻬﻤﺎ ﻧﺸﺎﻁ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻳﻌﺘﺎﺩ ﺑﻬﻤﺎ ﺛﻢ ﻳﺰﻳﺪ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ. ﺫﻛﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻗﺎﺓ

Syarah Nawawi:

باب صلاة الليل وعدد ركعات النبي صلى الله عليه وسلم في الليل وأن الوتر ركعة وأن الركعة صلاة صحيحة حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالليل إحدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة فإذا فرغ منها اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن فيصلي ركعتين خفيفتين باب صلاة الليل وعدد ركعات النبي – صلى الله عليه وسلم – في الليل وأن الوتر ركعة وأن الركعة صلاة صحيحة قال القاضي عياض في حديث عائشة من رواية سعد بن هشام : ( قيام النبي – صلى الله عليه وسلم – بتسع ركعات ) [ ص: 362 ] وحديث عروة عن عائشة : ( بإحدى عشرة منهن الوتر ، يسلم من كل ركعتين ، وكان يركع ركعتي الفجر إذا جاءه المؤذن ) ومن رواية هشام بن عروة وغيره عن عروة عنها : ( ثلاث عشرة بركعتي الفجر ) ، وعنها ( كان لا يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة أربعا أربعا وثلاثا ) ، وعنها : ( كان يصلي ثلاث عشرة ، ثمانيا ثم يوتر ثم يصلي ركعتين وهو جالس ، ثم يصلي ركعتي الفجر ) . وقد فسرتها في الحديث الآخر منها ركعتا الفجر ، وعنها في البخاري : أن صلاته – صلى الله عليه وسلم – بالليل سبع وتسع . وذكر البخاري ومسلم بعد [ ص: 363 ] هذا من حديث ابن عباس أن صلاته – صلى الله عليه وسلم – من الليل ثلاث عشرة ركعة ، وركعتين بعد الفجر : سنة الصبح ، وفي حديث زيد بن خالد أنه – صلى الله عليه وسلم – صلى ركعتين خفيفتين ثم طويلتين وذكر الحديث ، وقال في آخره : فتلك ثلاث عشرة . قال القاضي : قال العلماء في هذه الأحاديث إخبار كل واحد من ابن عباس وزيد وعائشة بما شاهده . وأما الاختلاف في حديث عائشة فقيل : هو منها ، وقيل : من الرواة عنها ، فيحتمل أن إخبارها بأحد عشرة هو الأغلب ، وباقي رواياتها إخبار منها بما كان يقع نادرا في بعض الأوقات ، فأكثره خمس عشرة بركعتي الفجر ، وأقله سبع ، وذلك بحسب ما كان يحصل من اتساع الوقت أو ضيقه بطول قراءة ، كما جاء في حديث حذيفة وابن مسعود ، أو لنوم أو عذر مرض أو غيره أو في بعض الأوقات عند كبر السن كما قالت : ( فلما أسن صلى سبع ركعات ) ، أو تارة تعد الركعتين الخفيفتين في أول قيام الليل ، كما رواه زيد بن خالد ، وروتها عائشة بعدها ، هذا في مسلم ، وتعد ركعتي الفجر تارة وتحذفهما تارة أو تعد إحداهما ، وقد تكون عدت راتبة العشاء مع ذلك تارة وحذفتها تارة . قال القاضي : ولا خلاف أنه ليس في ذلك حد لا يزاد عليه ولا ينقص منه ، وأن صلاة الليل من الطاعات التي كلما زاد فيها زاد الأجر ، وإنما الخلاف في فعل النبي – صلى الله عليه وسلم – وما اختاره لنفسه . والله أعلم .

Sumber Baca Disini
Silahkan baca juga artikel terkait.

Pos terkait