Apakah Benar Semua Lafadz Jama’ Itu Statusnya Muannats?

Apakah Benar Semua Lafadz Jama' Itu Statusnya Muannats?

PERTANYAAN: Apakah Benar Semua Lafadz Jama’ Itu Statusnya Muannats?

Assalamualaikum Wr. Wb.

Pada lafadz تلك الرسل kenapa تلك , apakah semua Isim jamak taksir semuanya muannats?

Bacaan Lainnya

Terima kasih. [Al Hikam Ibnu ‘Atho’illah Assyakandary ra].

JAWABAN atas pertanyaan Apakah Benar Semua Lafadz Jama’ Itu Statusnya Muannats?

Waalaikumussalam Wr. Wb.

Imam Abu Ishaq Az-Zujaj berkata: Setiap jama’ selain manusia baik mufrodnya mudzakkar atau muannats semuanya mua’annats. Setiap kalimat yang dijamak taksirkan untuk manusia dan semua hewan nathiq maka boleh mudzakkar dan muannats. Dan jika dijamakkan dengan wau maka tidak boleh kecuali mudzakkar. Ibnu Babasyadz berpendapat boleh muannats.

Wallohu a’lam. [Maafin Saya].

Referensi :

قال الشاعر:

ان قوموي تجمعوا **** وبقتلي تحدثوا

لا أبالي بجمعهم **** كل جمع مؤنث

أظن أن البيتين للزمخشري

وقوله : كل جمع مؤنث : لأن كل جمع يجوز تأنيثه إلا جمع المذكر السالم فإن اللغة المشهورة أنه لا يؤنث، فلا يصح أن تقول: جاءت المسلمون؛ لكن يصلح أن أقول: جاءت الرجال؛ لأن الرجال جمع تكسير، والمسلمون جمع مذكر سالم.

ولعل قوله كل جمع يقصد بها الأغلب . لأن الجموع ثلاثة مؤنث ومذكر وتكسير . وأكثر الصور في جمع التكسير . حتى قالوا – إن صح ظني – إن مسلمات جمع تكسير وليس جمعًا سالمًا . وأرى في المسألة نظر

 

– al-misbah al-munir ghoribi asy-syarh al-kabir :

الكتب – المصباح المنير في غريب الشرح الكبير – الخاتمة – فصل كل جمع لغير الناس كالإبل والأرحل والبغال فإنه مؤنث- الجزء رقم1

( فصل ) قال أبو إسحاق الزجاج كل جمع لغير الناس سواء كان واحده مذكرا أو مؤنثا كالإبل والأرحل والبغال فإنه مؤنث

وكل ما جمع على التكسير للناس وسائر الحيوان الناطق يجوز تذكيره وتأنيثه مثل الرجال والملوك والقضاة والملائكة

فإن جمعته بالواو لم يجز إلا التذكير نحو الزيدون قاموا

وكل جمع يكون بينه وبين واحده الهاء نحو بقر وبقرة فإنه يذكر ويؤنث

وكل جمع في آخره تاء فهو مؤنث نحو حمامات وجرادات وتمرات ودريهمات ودنينيرات هذا لفظه ،

أما تذكير الزيدون قاموا فلأن لفظ الواحد موجود في الجمع بخلاف المكسر نحو قامت الزيود حيث يجوز التأنيث لأن لفظ الواحد غير موجود في الجمع فاجترئ على الجمع بالتأنيث باعتبار الجماعة

وأجاز ابن بابشاذ قامت الزيدون بالتأنيث [ ص: 705 ] باعتبار الجماعة وقياسا على قامت الزيود قال ومثله قوله تعالى { إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل } فأنث مع الجمع السالم وهو ضعيف سماعا

وأما قياسه على قامت بنو فلان فالواحد المستعمل في الإفراد غير موجود في الجمع فأشبه جمع التكسير حتى نقل عن الجرجاني أن البنين جمع تكسير وإنما جمع بالواو والنون جبرا لما نقص كالأرضين والسنين وفيه نظر

– Syarah ibnu aqil 2/94-95 :

إذا أسند الفعل إلى جمع فإما أن يكون جمع سلامة لمذكر أولا فإن كان جمع سلامة لمذكر لم يجز اقتران الفعل بالتاء فتقول قام الزيدون ولا يجوز قامت الزيدون (1) وإن لم يكن جمع سلامة لمذكر بأن كان جمع تكسير لمذكر كالرجال أو لمؤنث كالهنود أو جمع سلامة لمؤنث كالهندات جاز إثبات التاء وحذفها فتقول قام الرجال وقامت الرجال وقام الهنود وقامت الهنود وقام الهندات وقامت الهندات فإثبات التاء لتأوله بالجماعة وحذفها لتأوله بالجمع.

وأشار بقوله: كالتاء مع إحدى اللبن إلى أن التاء مع جمع التكسير وجمع السلامة لمؤنث كالتاء مع الظاهر المجازي التأنيث كلبنة فكما تقول كسرت اللبنة وكسر اللبنة تقول قام الرجال وقامت الرجال وكذلك باقي ما تقدم.

—-

(1) الاشياء التي تدل على معنى الجمع ستة أشياء، الاول: اسم الجمع نحو قوم ورهط ونسوة، والثاني: اسم الجنس الجمعي نحو روم وزنج وكلم، والثالث: جمع التكسير لمذكر نحو رجال وزيود، والرابع: جمع التكسير لمؤنث نحو هنود وضوارب، والخامس: جمع المذكر السالم نحو الزيدين والمؤمنين والبنين، والسادس: جمع المؤنث السالم نحو الهندات والمؤمنات والبنات، وللعلماء في الفعل المسند إلى هذه الاشياء ثلاثة مذاهب: المذهب الاول: مذهب جمهور الكوفيين، وهو أنه يجوز في كل فعل أسند إلى شئ من هذه الاشياء الستة أن يؤتى به مؤنثا وأن يؤتى به مذكرا، والسر في هذا أن كل واحد من الاشياء الستة يجوز أن يؤول بالجمع فيكون مذكر المعنى، فيؤتى بفعله خاليا من علامة التأنيث، وأن يؤول بالجماعة فيكون مؤنث المعنى، فيؤتى بفعله مقترنا بعلامة التأنيث، فنقول على هذا: جاء القوم، وجاءت القوم، وفي الكتاب العزيز (وقال نسوة في المدينة) وتقول: زحف الروم، وزحفت الروم، وفي الكتاب الكريم: (غلبت الروم) وتقول: جاء الرجال، وجاءت الرجال، وتقول: جاء الهنود، وجاءت الهنود، وتقول جاء الزينبات، وجاءت الزينبات، وفي التنزيل: (إذا جاءك المؤمنات) وقال عبدة بن الطييب من قصيدة له:

فبكى بناتي شجوهن وزوجتي والظاعنون إلي، ثم تصدعوا وتقول: جاء الزيدون، وجاءت الزيدون، وفي التنزيل: (آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل) وقال قريط بن أنيف أحد شعراء الحماسة: لو كنت من مازن لم تستبح إبلي بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا والمذهب الثاني: مذهب أبي علي الفارسي، وخلاصته أنه يجوز الوجهان في جميع هذه الانواع، إلا نوعا واحدا، وهو جمع المذكر السالم، فإنه لا يجوز في الفعل الذي يسند إليه إلا التذكير، وأنت لو تأملت في كلام الناظم لوجدته بحسب ظاهره مطابقا لهذا المذهب، لانه لم يستثن إلا السالم من جمع المذكر.

 والمذهب الثالث: مذهب جمهور البصريين، وخلاصته أنه يجوز الوجهان في أربعة أنواع، وهي: اسم الجمع، واسم الجنس الجمعي، وجمع التكسير لمذكر، وجمع التكسير لمؤنث، وأما جمع المذكر السالم فلا يجوز في فعله إلا التذكير، وأما جمع المؤنث السالم فلا يجوز في فعله إلا التأنيث، وقد حاول جماعة من الشراح كالاشموني أن يحملوا كلام الناظم عليه، فزعموا أن الكلام على نية حذف الواو والمعطوف بها، وأن أصل الكلام ” سوى السالم من جمع مذكر ومن جمع مؤنث ” ولكن شارحنا رحمه الله لم يتكلف هذا التكلف، لانه رأى أن لظاهر الكلام محملا حسنا، وهو أن يوافق مذهب أبي علي الفارسي، فاحفظ هذا التحقيق واحرص عليه، فإنه نفيس دقيق قلما تعثر عليه مشروحا مستدلا له في يسر وسهولة.

Demikian, semoga bermanfaat…

Sumber tulisan ada di sini

Silahkan baca artikel terkait

Pos terkait